مواقع مراهنات: بايدن الأوفر حظاً للفوز بانتخابات الرئاسة الأميركية

لوحة جدارية لمرشح الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
لوحة جدارية لمرشح الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
TT

مواقع مراهنات: بايدن الأوفر حظاً للفوز بانتخابات الرئاسة الأميركية

لوحة جدارية لمرشح الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)
لوحة جدارية لمرشح الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ب)

أصبح المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية جو بايدن، مجدداً الأوفر حظاً للفوز بانتخابات الرئاسة وفق مواقع الرهانات على الإنترنت، بعد تغير حظوظ الرئيس دونالد ترمب الذي كان الميزان يميل لصالحه خلال الليل، حسبما ورد في بيانات ثلاث شركات للمراهنات.
وحدث التغير بعد تفوق بايدن على ترمب في ولاية ويسكونسن الحاسمة بعد فرز ما يقدر بنسبة 89% من الأصوات حتى الآن. وقال مركز «إديسون للأبحاث» إن ترمب حصل على 49% مقابل 49.3% لبايدن، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.
وكانت سوق المراهنات «سماركتس» ومقرها بريطانيا، قد أعطت فرص فوز بايدن نسبة 58% في حين ذهبت شركة «بريديكت إت» ومقرها نيوزيلندا، إلى أنه من المتوقع بنسبة 63% فوز المرشح الديمقراطي.
وبلغت توقعات فوز ترمب لدى «إس ماركتس» 41%، ما يمثل تراجعاً كبيراً عن النسبة التي حققتها في أثناء الليل وهي 80%. وانتخابات 2020 في الولايات المتحدة في طريقها لتكون أكبر حدث يجتذب المراهنات على الإطلاق حسبما تقول شركات الرهان. وراهن شخص ما على فوز بايدن بمبلغ قياسي بلغ مليون جنيه إسترليني، يوم الاثنين.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.