لندن: العلاقة مع واشنطن ستكون جيدة أياً يكن الفائز

وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب (رويترز)
وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب (رويترز)
TT

لندن: العلاقة مع واشنطن ستكون جيدة أياً يكن الفائز

وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب (رويترز)
وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب (رويترز)

أبدى وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، اليوم الأربعاء، ثقته بأن المملكة المتحدة الولايات المتحدة ستتوصلان إلى اتفاق تجاري ممتاز خصوصاً بعد تحقيق تقدم كبير في المفاوضات، مضيفاً أن العلاقة ستكون قوية بين البلدين أيا يكن الفائز بالرئاسة الأميركية، كما أوردت وكالة «رويترز».
وقال راب لشبكة «سكاي نيوز»: «أنا واثق بأن العلاقة ستكون في وضع جيد، وبأننا سنحقق تبادلاً تجارياً حراً ممتازاً. وقد تحقق الكثير من التقدم في هذا المجال حتى الآن».
وأضاف أنه يثق بآلية الانتخابات الأميركية، وقال: «فلننتظر النتيجة. من الواضح أن هناك مقدارا كبيرا من عدم اليقين. والسباق متقارب أكثر بكثير مما كان متوقعاً على نطاق واسع. الأمر بيد الشعب الأميركي، ونحن واثقون من المؤسسات الأميركية التي ستعطي نتيجة» للانتخابات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».