الكرملين بعد هجوم نيس: قتل الناس «غير مقبول»... وإيذاء المشاعر الدينية «خطأ»

صورة من هجوم نيس الفرنسية (إ.ب.أ)
صورة من هجوم نيس الفرنسية (إ.ب.أ)
TT

الكرملين بعد هجوم نيس: قتل الناس «غير مقبول»... وإيذاء المشاعر الدينية «خطأ»

صورة من هجوم نيس الفرنسية (إ.ب.أ)
صورة من هجوم نيس الفرنسية (إ.ب.أ)

علّق الكرملين اليوم (الخميس) على الهجمات في فرنسا قائلاً، إن قتل الناس غير مقبول، لكن من الخطأ أيضاً إيذاء المشاعر الدينية. وجاء التعليق بعد أن قطع مهاجم يردد «الله أكبر» رأس امرأة وقتل اثنين آخرين في هجوم عند كنيسة في مدينة نيس الفرنسية اليوم، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
قتل 3 أشخاص وجرح آخرون، اليوم في مدينة نيس بجنوب شرقي فرنسا على يد شخص يحمل سكيناً وتم اعتقاله، حسبما أعلن مصدر حكومي.
وكان مصدر أمني قال، إن الهجوم وقع نحو الساعة التاسعة (08:00 ت غ) بالقرب من كنيسة نوتردام في نيس. وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان في تغريدة على «تويتر» عن عقد «اجتماع أزمة».
بينما قال كريستيان إستروزي رئيس بلدية نيس، إن السلطات ألقت القبض على المشتبه به، مضيفاً أنه يعتقد أن الهجوم عمل إرهابي، وقال إن المهاجم ظل يصيح «الله أكبر».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».