فرنسا تؤيد فرض عقوبات أوروبية على تركيا

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره التركي رجب طيب إردوغان خلال مؤتمر صحافي مشترك (أرشيف - رويترز)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره التركي رجب طيب إردوغان خلال مؤتمر صحافي مشترك (أرشيف - رويترز)
TT

فرنسا تؤيد فرض عقوبات أوروبية على تركيا

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره التركي رجب طيب إردوغان خلال مؤتمر صحافي مشترك (أرشيف - رويترز)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره التركي رجب طيب إردوغان خلال مؤتمر صحافي مشترك (أرشيف - رويترز)

أعلن سكرتير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية كليمان بون، اليوم (الأربعاء)، أنّ بلاده ستؤيد فرض «عقوبات» على المستوى الأوروبي ضد تركيا، في الوقت الذي يتصاعد فيه التوتر بين الاتحاد الأوروبي وأنقرة على خلفية عدة ملفات.
وقال بون، في مجلس الشيوخ الفرنسي: «سنؤيد تدابير أوروبية تعكس ردة فعل قوية، من بينها أداة العقوبات المحتملة»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
كان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان انتقد بشدة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مطلع الأسبوع، قائلا إن الرئيس الفرنسي بحاجة إلى فحص عقلي، مما دفع باريس إلى استدعاء سفيرها من أنقرة.
وحث إردوغان، الاثنين، على مقاطعة المنتجات الفرنسية على خلفية أزمة الرسوم المسيئة للرسول التى نشرتها مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية الساخرة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».