المبعوثة الأممية إلى ليبيا «متفائلة» بإمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار

المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا بالوكالة ستيفاني ويليامز (إ.ب.أ)
المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا بالوكالة ستيفاني ويليامز (إ.ب.أ)
TT

المبعوثة الأممية إلى ليبيا «متفائلة» بإمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار

المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا بالوكالة ستيفاني ويليامز (إ.ب.أ)
المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا بالوكالة ستيفاني ويليامز (إ.ب.أ)

أعلنت المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا بالوكالة ستيفاني ويليامز، اليوم (الأربعاء)، أنها «متفائلة إلى حدٍّ ما» بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في البلاد، وذلك بعد يومين من مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع تُعقد في جنيف.
وقالت ويليامز، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالإنابة، في مؤتمر صحافي: «أنا متفائلة إلى حدٍّ ما»، معلنةً التوصل إلى عدد من الاتفاقات الملموسة مثل فتح الطرق الأساسية في البلاد وكذلك بعض الرحلات الجوية الداخلية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».