ثالث هجوم على مساجد في السويد خلال ثمانية أيام

ثالث هجوم على مساجد في السويد خلال ثمانية أيام
TT

ثالث هجوم على مساجد في السويد خلال ثمانية أيام

ثالث هجوم على مساجد في السويد خلال ثمانية أيام

رمى مجهولون عبوة حارقة على مسجد في مدينة اوبسالا ليل الاربعاء /الخميس، في ثالث هجوم من نوعه في السويد خلال ثمانية أيام.
ونقلت وكالة الانباء السويدية عن متحدث باسم الشرطة في اوبسالا، قوله ان احدهم رمى "عبوة مولوتوف حارقة على المكان"، موضحا انها لم تسفر عن اندلاع حريق.
واضاف تورستن هيملن "قاموا بكتابة شعارات عنصرية قبيحة" مشيرا الى ان المسجد كان خاليا عند وقوع الهجوم.
واوضحت الشرطة في اوبسالا، رابع مدينة في السويد، ان شخصا ابلغها انه شاهد احدهم يرمي العبوة الحارقة عند الساعة 04:30 تغ. واضافت في بيان ان الحادث "محاولة اجرامية لاشعال النار وتحريض على الكراهية".
واعلنت الشرطة السويدية ان حريقا اندلع في مسجد ليل الاحد /الاثنين لكنه لم يسبب سوى بعض الاضرار في المكان.
وكانت النيران اندلعت في مسجد في الطبقة الاولى من مبنى في ايسلوف (جنوب) وتم اخمادها بسرعة.
وكان خمسة اشخاص جرحوا يوم عيد الميلاد في حريق بمسجد في الطابق الارضي من مبنى في مدينة ايسكيلستونا على بعد نحو 90 كلم غرب ستوكهولم.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.