أرمينيا مستعدّة للتعاون من أجل وقف النار في قره باغ

حركة في أحد شوارع ستيباناكيرت عاصمة ناغورني قره باغ (أ.ف.ب)
حركة في أحد شوارع ستيباناكيرت عاصمة ناغورني قره باغ (أ.ف.ب)
TT

أرمينيا مستعدّة للتعاون من أجل وقف النار في قره باغ

حركة في أحد شوارع ستيباناكيرت عاصمة ناغورني قره باغ (أ.ف.ب)
حركة في أحد شوارع ستيباناكيرت عاصمة ناغورني قره باغ (أ.ف.ب)

أبدت أرمينيا، اليوم الجمعة، استعدادها للعمل مع مجموعة الوساطة التي تشارك في رئاستها روسيا والولايات المتحدة وفرنسا لوقف لإطلاق النار في ناغورني قره باغ التي تشهد معارك بين الجيش الأذربيجاني والانفصالين الأرمن الذين تدعمهم يريفان.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الأرمينية غداة دعوة الرؤساء الروسي والأميركي والفرنسي إلى إنهاء القتال: «نحن على استعداد للتعامل مع الدول التي تشارك في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا لوقف إطلاق النار على أساس اتفاقات 1994-1995».
جدير بالذكر أن روسيا والولايات المتحدة وفرنسا تشارك في رئاسة مجموعة مينسك، التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي شُكلت عام 1992 للتوسط لحل الصراع بين أذربيجان والأرمن في جيب ناغورني قره باغ الجبلي الواقع في جنوب القوقاز.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».