كشف المعهد الدولي للتنمية الإدارية أمس أن السعودية تقدمت خمس مراتب، لتحلّ المركز الـ34 عالميا، بعد أن سجل أداء مؤشرات العمل في السعودية خلال العام الماضي تطورا ملموسا في عدد من بنود القياس أهمها تكامل تكنولوجيا المعلومات، ومرونة الأعمال، والإطار التنظيمي، وتوافر رأس المال للقطاع الرقمي، والإطار التكنولوجي، والمواقف التكيفية، والتعليم والتدريب.
ووفق النسخة الخامسة من تقرير التنافسية الرقمية العالمية الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد، حققت السعودية تقدما غير مسبوق في مؤشر التكنولوجيا، والذي قفز بمعدّل 14 نقطة، ومؤشر الجاهزية المستقبلية بمعدّل 10 نقاط، الأمر الذي يعكس وضع حكومة المملكة التكنولوجيا الرقمية في صلب أولوياتها، وعملها على مواءمة القوانين والممارسات السعودية مع الفضاء الرقمي وتحويل المملكة إلى رائدة في مجال تطبيق التكنولوجيا الرقمية.
وبنتائج التنافسية الرقمية الأخيرة، تحتل السعودية مركزا بضمن ترتيب العشر الأوائل بين دول مجموعة العشرين، لتسبق كلّا من إيطاليا، وروسيا، وتركيا، والبرازيل.
السعودية تتقدم في التنافسية الرقمية العالمية إلى العشر الأوائل في «العشرين»
السعودية تتقدم في التنافسية الرقمية العالمية إلى العشر الأوائل في «العشرين»
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة