روسيا تسجل 8481 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» و177 وفاة

عامل طبي يرتدي معدات واقية يخرج من سيارة إسعاف مع مريض يشتبه في إصابته بفيروس كورونا في مستشفى كوموناركا  خارج موسكو (أ.ب)
عامل طبي يرتدي معدات واقية يخرج من سيارة إسعاف مع مريض يشتبه في إصابته بفيروس كورونا في مستشفى كوموناركا خارج موسكو (أ.ب)
TT

روسيا تسجل 8481 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» و177 وفاة

عامل طبي يرتدي معدات واقية يخرج من سيارة إسعاف مع مريض يشتبه في إصابته بفيروس كورونا في مستشفى كوموناركا  خارج موسكو (أ.ب)
عامل طبي يرتدي معدات واقية يخرج من سيارة إسعاف مع مريض يشتبه في إصابته بفيروس كورونا في مستشفى كوموناركا خارج موسكو (أ.ب)

أعلنت روسيا، اليوم (الأربعاء)، تسجيل 8481 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين في البلاد إلى مليون و176 ألفاً و286 حالة.
وقالت السلطات إن 177 مريضاً توفوا، ليرتفع الإجمالي الرسمي لعدد الوفيات إلى 20722 حالة.



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.