بايدن يصف ترمب بأنه أسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة

المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ف.ب)
المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ف.ب)
TT

بايدن يصف ترمب بأنه أسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة

المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ف.ب)
المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن (أ.ف.ب)

انتقد المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية جو بايدن، الرئيس دونالد ترمب واتهمه بـ«إفساد الأمور» في أثناء توليه منصبه.
وأضاف بايدن: «أنت أسوأ رئيس شهدته أميركا على الإطلاق»، وبدا غاضباً وسط المقاطعات المتكررة من ترمب خلال أول مناظرة تلفزيونية مباشرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 نوفمبر (تشرين الثاني) القادم.
وقال بايدن بعد بضع دقائق: «لقد فجّرها»، متحدثاً عن الاقتصاد الصناعي. واتهم ترمب بالفشل في تأمين صفقات تجارية جيدة، على الرغم من تعهدات حملته بإصلاح تلك الاتفاقات.
ورغم أن أثرها على الانتخابات يبقى محدوداً، فإن المناظرات غالباً ما ترتدي أهمية كبرى في الحملة الانتخابية منذ المناظرة الأولى التي جرت قبل 60 عاماً في شيكاغو بين جون إف كينيدي وريتشارد نيكسون.
ومن المرتقب تنظيم مناظرتين أخريين في 15 و22 أكتوبر (تشرين الأول) على التوالي في ميامي بفلوريدا وناشفيل في تينيسي.
وسيتواجه نائب الرئيس الأميركي الجمهوري مايك بنس، مع المرشحة لمنصب نائب الرئيس من جانب الديمقراطيين كامالا هاريس في 7 أكتوبر في سولت لايك سيتي في ولاية يوتا.



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.