«محمد يوسف ناغي للسيارات» تطلق برنامج «جاكوار لاند روڤر» للمركبات المستعملة المعتمدة

«محمد يوسف ناغي للسيارات» تطلق برنامج «جاكوار لاند روڤر» للمركبات المستعملة المعتمدة
TT

«محمد يوسف ناغي للسيارات» تطلق برنامج «جاكوار لاند روڤر» للمركبات المستعملة المعتمدة

«محمد يوسف ناغي للسيارات» تطلق برنامج «جاكوار لاند روڤر» للمركبات المستعملة المعتمدة

* أطلقت مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات «جاكوار» و«لاند روڤر» بالسعودية برنامجين مخصصين للمركبات المستعملة المعتمدة، هما JAGUAR APPROVED وLAND ROVER APPROVED، من خلال قسم خاص في معرض «جاكوار لاند روڤر» بطريق الملك عبد الله بمدينة الرياض.كما سيتم افتتاح معرض خاص للسيارات المستعملة المعتمدة في مدينة جدة خلال الشهر الحالي. أما في الخبر فسيكون الافتتاح خلال شهر يناير (كانون الثاني) القادم.
تأتي هذه الخطوة في إطار استجابة مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات للطلب المتزايد على مركبات مستعملة ومعتمدة من طرازي «جاكوار» و«لاند روڤر»، كما تعكس التزامها بتقديم تجربة عملاء من الدرجة الأولى مع ضمان تحقيق أعلى معايير تميز المنتجات وتعزز ثقة المستهلكين.
من جهته قال عمرو بادغيش مدير عام التسويق لدى مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات أن برنامجي «جاكوار» و«لاند روفر» للمركبات المستعملة المعتمدة يهدف إلى تقديم أعلى مستوى من الخدمة ويوفر راحة البال للعملاء الذين يرغبون في امتلاك سيارة مضمونة ومعتمدة، حيث يتم التحقق من سجل تاريخ الخدمة لكل سيارة لضمان التزامها ببرنامج الصيانة الخاصة بها.
وأضاف بادغيش أن مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات تواصل الارتقاء بمكانتها بالمملكة مع ارتفاع الطلب على طرازات «جاكوار» و«لاند روڤر» بالسوق السعودية، حيث يعتبر قطاع السيارات المستعملة قطاعا متناميا مع ارتفاع طلب المستهلكين على معايير ممتازة ومضمونة في مجال الجودة وخدمة العملاء».
وسوف تخضع جميع المركبات المستعملة لعملية فحص صارمة متعددة النقاط من قبل فنيين مؤهلين من «جاكوار» و«لاند روڤر».



التضخم يدفع قطاع النفط والغاز النرويجي إلى تحقيق استثمارات قياسية

صورة عامة لمصفاة النفط في مونغستاد بالنرويج (رويترز)
صورة عامة لمصفاة النفط في مونغستاد بالنرويج (رويترز)
TT

التضخم يدفع قطاع النفط والغاز النرويجي إلى تحقيق استثمارات قياسية

صورة عامة لمصفاة النفط في مونغستاد بالنرويج (رويترز)
صورة عامة لمصفاة النفط في مونغستاد بالنرويج (رويترز)

أظهر مسح أجراه المكتب الوطني للإحصاء، الخميس، أن الاستثمار في مشروعات النفط والغاز النرويجية سيرتفع إلى مستوى قياسي في عام 2024، وقد يرتفع أكثر في العام المقبل مع ارتفاع تكاليف التطوير بسبب التضخم.

وفي السنوات الأخيرة، وافقت النرويج على مجموعة من الحقول الجديدة، مستفيدة من الخصومات الضريبية التي منحتها الشركات في فترة جائحة «كوفيد - 19» لتسريع تنفيذ المشروعات. وهذا جزء من استراتيجية وطنية تهدف إلى تمديد عمر إنتاج النفط والغاز لعقود مقبلة، وفق «رويترز».

ويتوقع القطاع الأكبر في الاقتصاد النرويجي استثماراً قياسياً قدره 256.1 مليار كرونة نرويجية (22.9 مليار دولار) في عام 2024، وهو رقم قريب من تقديراته التي بلغت 257 مليار كرونة (23.05 مليار دولار) في أغسطس (آب)، متجاوزاً الرقم القياسي الذي سُجّل في 2014 والذي بلغ 224 مليار كرونة (20.09 مليار دولار). في حين سجّل الاستثمار في العام الماضي 215 مليار كرونة (19.29 مليار دولار)، وفقاً لبيانات مكتب الإحصاء النرويجي.

أما التقديرات الأولية للاستثمار في النفط والغاز لعام 2025 فقد بلغت 252.6 مليار كرونة (22.66 مليار دولار)، مقارنة بتوقعات أغسطس التي كانت تشير إلى 240 مليار كرونة (21.53 مليار دولار)، حسب المسح.

وأوضح المسح أن الرقم الأولي لعام 2025 يزيد بمقدار 20 مليار كرونة (1.79 مليار دولار) عن التوقعات التي كانت قد وُضعت قبل عام 2024؛ مما يشير إلى أن العام المقبل قد يشهد رقماً قياسياً آخر. ويعكس هذا التوجه عادة ارتفاع التقديرات عندما تؤكد الشركات خططها للإنفاق.

وأفاد مكتب الإحصاء بأن شركات النفط أبلغت عن زيادة كبيرة في التكاليف المتوقعة لبعض «مشروعات التطوير» في عام 2025، دون أن يكشف عن الحقول التي تأثرت بهذه الزيادة.

وأشار إلى أن «هذه التكاليف المتزايدة لن تُسهم على الأرجح بشكل كبير في زيادة الطاقة الإنتاجية بما يتجاوز ما كان مخططاً له في البداية».