أديب يأمل في تشكيل {حكومة اختصاصيين}

رئيس الحكومة المكلف يتحدث إلى الصحافيين  في نهاية الاستشارات النيابية (موقع مجلس النواب)
رئيس الحكومة المكلف يتحدث إلى الصحافيين في نهاية الاستشارات النيابية (موقع مجلس النواب)
TT

أديب يأمل في تشكيل {حكومة اختصاصيين}

رئيس الحكومة المكلف يتحدث إلى الصحافيين  في نهاية الاستشارات النيابية (موقع مجلس النواب)
رئيس الحكومة المكلف يتحدث إلى الصحافيين في نهاية الاستشارات النيابية (موقع مجلس النواب)

أمل الرئيس المكلف تشكيل الحكومة مصطفى أديب أن يتمكن من «تأليف الحكومة بسرعة وتكوّن فريقاً منسجماً ينكبّ على معالجة الملفات؛ لأن التحديات داهمة ولا تحتمل التأخير».
وشدّد أديب؛ في كلمة له بعد انتهاء الاستشارات النيابية غير الملزمة، على أن الحكومة «يجب أن تكون حكومة اختصاصيين تعالج التحديات وتستعيد ثقة اللبنانيين والمجتمعين الإقليمي والدولي»، موضحاً أن «المسائل الأساسية حالياً هي السلم الأهلي وضرورة معالجة المشكلات الداهمة والأزمة الاقتصادية والصحية وكارثة المرفأ والإصلاحات البنيوية».
وعن الاستشارات النيابية ولقاءاته مع الكتل النيابية؛ قال أديب: «لقد استمعت إلى آراء وأفكار تعطينا زخماً من أجل السرعة بالتأليف»، لافتاً إلى وجود «قواسم مشتركة بين اللبنانيين أكثر من نقاط الاختلاف الذي يحلّ بالحوار».
وتجنب أديب الرد على أسئلة الصحافيين؛ لأنّ «الوقت للعمل لا للكلام»، وتوجه إليهم قائلاً: «تفاءلوا بالخير تجدوه».



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».