«سبلاش» تكشف عن تشكيلتها الجديدة لموسم العودة إلى المدارس 2020

«سبلاش» تكشف عن تشكيلتها الجديدة لموسم العودة إلى المدارس 2020
TT

«سبلاش» تكشف عن تشكيلتها الجديدة لموسم العودة إلى المدارس 2020

«سبلاش» تكشف عن تشكيلتها الجديدة لموسم العودة إلى المدارس 2020

كشفت «سبلاش» عن تشكيلتها المميزة لموسم العودة للمدارس لهذا العام، لتوفر بذلك وجهة متكاملة لشراء جميع المستلزمات المدرسية التي تلبي أذواق اليافعين على اختلافها، وسواء كان أطفالكم اليافعون يتهيؤون للعودة الفعلية إلى القاعات الدراسية أو التعلم عن بعد أو كلاهما معاً، تقدم تشكيلة «سبلاش» الجديدة مجموعة واسعة من الملابس المريحة التي تواكب أحدث صيحات الموضة وتناسب القاعات الدراسية الفعلية والافتراضية في آن معاً.
وتضم تشكيلة أزياء الفتيات بنطلونات الجينز بألوان متعددة تتدرج من الفاتح إلى الغامق، وبأنماط متنوعة؛ والقمصان المصنوعة من أقمشة مستدامة ومزينة برسومات طباعية؛ والتنانير المضلعة متوسطة الطول؛ والبنطلونات المريحة وجاكيتات البليزر. وتتضمن التشكيلة فساتين طويلة بمقاسات كبيرة؛ وبنطلونات مريحة؛ وجاكيتات طويلة أنيقة؛ وبنطلونات ليقنز؛ وغيرها من الأساسيات مثل كنزات تيشيرت القطنية بنسبة 100 في المائة والبلوزات القصيرة بدون أكمام. ولإطلالة متكاملة، تقدم «سبلاش» أيضاً مجموعة متنوعة من البنطلونات والقمصان وجاكيتات البليزر بأقمشة وتصاميم مفعمة بالأنوثة.
أما تشكيلة الملابس الرجالية لموسم العودة للمدارس من «سبلاش»، فتشمل مجموعة من الأساسيات اليومية مثل كنزات تيشيرت القطنية بالكامل والمزينة بصور شخصياتهم المفضلة؛ وكنزات البولو؛ والشورتات الأنيقة، إضافة إلى تشكيلة واسعة من بنطلونات الجينز بتصاميم وألوان متنوعة. وتأتي تشكيلة بنطلونات «سبلاش» لتلبي جميع احتياجات الشباب، بدءاً من البنطلونات الرسمية الضيقة إلى البنطلونات التي يمكن ارتداؤها يومياً وبنطلونات شينو المريحة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.