الإمارات واليونان تؤكدان رفضهما أي تهديد لاستقرار شرق المتوسط

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
TT

الإمارات واليونان تؤكدان رفضهما أي تهديد لاستقرار شرق المتوسط

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)

أكدت دولة الإمارات واليونان اليوم (الأربعاء)، رفضهما أي إجراءات تهدد الاستقرار في شرق البحر المتوسط، مشددتين على أهمية احترام أحكام وقواعد القانون الدولي.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس، بحثا فيه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وتطورات الأوضاع بمنطقة شرق البحر المتوسط، وسبل تعزيز الأمن والاستقرار بها.
وأكد الشيخ عبد الله بن زايد، أهمية اتفاق تعيين الحدود البحرية بين مصر واليونان الصديقة «في تحقيق الاستقرار بمنطقة شرق البحر المتوسط».
وشدد على عمق علاقات الصداقة بين دولة الإمارات واليونان، وما تشهده مجالات التعاون المشترك من نمو وتطور مستمرين في ظل دعم ورعاية من قيادتي البلدين.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».