وزير الخارجية الكويتي يجري مباحثات مع نظيريه الفرنسي والبريطاني

الشيخ أحمد الناصر الصباح خلال استقبال نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (كونا)
الشيخ أحمد الناصر الصباح خلال استقبال نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (كونا)
TT

وزير الخارجية الكويتي يجري مباحثات مع نظيريه الفرنسي والبريطاني

الشيخ أحمد الناصر الصباح خلال استقبال نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (كونا)
الشيخ أحمد الناصر الصباح خلال استقبال نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (كونا)

عقدت في الكويت، أمس، جلسة مباحثات رسمية بين وزير الخارجية الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح ووزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها الوزير الفرنسي إلى دولة الكويت.
وقالت وكالة الأنباء الكويتية، إن المباحثات بين الجانبين تناولت «أطر تعزيز العلاقات الثنائية الوثيقة والمتينة التي تربط الكويت وفرنسا».
كما تمّ خلال المباحثات «تبادل وجهات النظر حيال التطورات الأخيرة على الساحتين الإقليمية والدولية والتي شهدت تطابقاً في الرؤى تجاه مجمل ملفاتها، بالإضافة إلى مناقشة آليات التعاون المشترك في سياق مواجهة تداعيات جائحة كورونا (كوفيد – 19)، علاوة على بحث آخر المستجدات المتعلقة بالجهود الدولية الرامية نحو إيجاد حل للأزمات في المنطقة».
من جهة أخرى، تلقى وزير الخارجية الكويتي اتصالاً هاتفياً أمس من وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، تم خلاله تناول مجمل العلاقات الثنائية التي تربط البلدين في كل المجالات.
وعبر الجانبان خلال الاتصال عن ارتياحهما التام لاستمرارية نسق وانتظام انعقاد أعمال لجنة التوجيه الكويتية - البريطانية المشتركة، وما تناقشه من موضوعات ومجالات مهمة طورت أبعادها حيوية التعاون الثنائي المشترك، والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، بالإضافة إلى بحث أطر التعاون الثنائي في سياق مكافحة جائحة كورونا المستجد (كوفيد - 19) ودعم الجهود الدولية لمجابهة تبعاتها.



السعودية تفتتح مركزاً للعلاج الطبيعي بمخيم الزعتري

المركز قدّم 465 جلسة علاجية استفاد منها 67 مريضاً منذ بدء أعماله (واس)
المركز قدّم 465 جلسة علاجية استفاد منها 67 مريضاً منذ بدء أعماله (واس)
TT

السعودية تفتتح مركزاً للعلاج الطبيعي بمخيم الزعتري

المركز قدّم 465 جلسة علاجية استفاد منها 67 مريضاً منذ بدء أعماله (واس)
المركز قدّم 465 جلسة علاجية استفاد منها 67 مريضاً منذ بدء أعماله (واس)

افتتحت السعودية، عبر ذراعها الإنسانية «مركز الملك سلمان للإغاثة»، أول مركز علاج طبيعي داخل مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن؛ بهدف تقديم الدعم والعلاج لذوي الاحتياجات الخاصة، وللأمراض الهيكلية المزمنة.

ويقدّم الفريق الطبي المكوّن من استشاري طب تأهيل و3 إخصائيين الخدمات للاجئين بشكل يومي، حيث تم تقديم 465 جلسة علاجية، استفاد منها 67 مريضاً من كلا الجنسين منذ بدء أعماله.

فريق طبي يقدّم الخدمات للاجئين بشكل يومي (واس)

ويعد المركز هو الأول للعلاج الطبيعي داخل المخيم الذي يحصل على شهادة ترخيص لمزاولة المهنة من وزارة الصحة الأردنية، وسيسهم في تقديم خدمات طبية آمنة وذات جودة عالية للمستفيدين.