«الحرس الثوري» الإيراني يعلن مقتل شخصين بهجوم غرب البلاد

عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (أرشيف - رويترز)
عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (أرشيف - رويترز)
TT

«الحرس الثوري» الإيراني يعلن مقتل شخصين بهجوم غرب البلاد

عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (أرشيف - رويترز)
عناصر من «الحرس الثوري» الإيراني (أرشيف - رويترز)

أعلن الحرس الثوري الإيراني اليوم الخميس مقتل شخصين في هجوم استهدف مجموعة تضم عناصر منها في محافظة كردستان غرب البلاد.
ونقلت وكالة «فارس» الإيرانية عن بيان للحرس الثوري أن «فريقاً يضم موظفاً في التعبئة وموظفاً محلياً وأحد المواطنين تعرض لهجوم حينما كان يقوم مساء الأربعاء بتقديم الخدمات الإنسانية للأهالي في قرية بلبر بمنطقة أورامان التابعة لمدينة سروآباد، خلال هذه الأيام الصعبة في مواجهة فيروس كورونا».
وجاء في البيان أن الفريق تعرض لهجوم «من قبل عناصر تابعة لزمر إرهابية عميلة للاستكبار العالمي»، وأدى إلى مقتل اثنين وإصابة آخر.
ولم يوضح الحرس الثوري طبيعة هذه «المجموعة الإرهابية». وشدد على أنه يجري متابعة القضية، وأنه «سيقتص من العناصر الضالعة في هذا العمل الإجرامي».
ولم تتوفر على الفور المزيد من التفاصيل.



الاتحاد الأوروبي يعد لرفع «عقوبات إنسانية» عن سوريا

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (يسار) يرحب بنظيره الأميركي أنتوني بلينكن في مقر الخارجية الفرنسية قبل اجتماعهما بعد ظهر الأربعاء (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (يسار) يرحب بنظيره الأميركي أنتوني بلينكن في مقر الخارجية الفرنسية قبل اجتماعهما بعد ظهر الأربعاء (أ.ف.ب)
TT

الاتحاد الأوروبي يعد لرفع «عقوبات إنسانية» عن سوريا

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (يسار) يرحب بنظيره الأميركي أنتوني بلينكن في مقر الخارجية الفرنسية قبل اجتماعهما بعد ظهر الأربعاء (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (يسار) يرحب بنظيره الأميركي أنتوني بلينكن في مقر الخارجية الفرنسية قبل اجتماعهما بعد ظهر الأربعاء (أ.ف.ب)

أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أمس، أن عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا التي تعوق تسليم المساعدات الإنسانية وتعافي البلاد قد تُرفع سريعاً.

وتستضيف روما، اليوم (الخميس)، اجتماعاً يلتقي فيه وزراء خارجية إيطاليا والولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، لتقييم الوضع في سوريا بعد شهر على سقوط نظام الأسد، حسب وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني.

وقال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن أمام مجلس الأمن، أمس، إن إعفاء المعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا من العقوبات الأميركية أمر محل ترحيب. وأضاف: «المزيد من العمل المهم في التعامل الكامل مع العقوبات والقوائم سيكون أمراً لا بد منه».

في غضون ذلك، كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان عن إجماع دولي على 4 شروط يجب أن تتحقق في سوريا في مرحلة ما بعد الأسد، بينها تشكيل حكومة وألا تشكل تهديداً لجيرانها.