حريق هائل بعد انفجار على متن سفينة حربية أميركية (فيديو)

إصابة 12 شخصاً... والأسباب لا تزال غير معروفة

رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق في السفينة الحربية الهجومية «يو إس إس بونوم ريتشارد» (إ.ب.أ)
رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق في السفينة الحربية الهجومية «يو إس إس بونوم ريتشارد» (إ.ب.أ)
TT

حريق هائل بعد انفجار على متن سفينة حربية أميركية (فيديو)

رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق في السفينة الحربية الهجومية «يو إس إس بونوم ريتشارد» (إ.ب.أ)
رجال الإطفاء يحاولون إخماد الحريق في السفينة الحربية الهجومية «يو إس إس بونوم ريتشارد» (إ.ب.أ)

أدى انفجار أعقبه حريق هائل إلى إصابة 21 شخصاً على الأقل على متن سفينة عسكرية متمركزة في سان دييغو بكاليفورنيا، بحسب السلطات ووسائل إعلام.
وأظهرت القنوات التلفزيونية الأميركية دخاناً كثيفاً يتصاعد من السفينة الحربية الهجومية «يو إس إس بونوم ريتشارد» التي كانت تخضع لأعمال صيانة في القاعدة البحرية في سان دييغو.
وانتشرت قوارب الإطفاء حول السفينة، وعمدت إلى مكافحة الحريق بخراطيم المياه.
https://www.youtube.com/watch?v=39sRT4_pvTs
ودوى الانفجار الذي لا تزال أسبابه مجهولة، في وقت كان فيه 160 بحاراً موجودين على متن السفينة.
ووفقاً لقوات البحرية الأميركية، أصيب 17 بحاراً و4 مدنيين بجروح طفيفة ونقلوا إلى المستشفى.

وقالت تقارير إعلامية إن العديد من رجال الإطفاء أصيبوا أيضاً بحروق واستنشقوا الدخان.
وذكر كولين ستويل رئيس الإطفاء في سان دييغو لشبكة «سي إن إن»، أن الحريق قد يستمر «أياماً»، وكتب رجال الإطفاء على موقع «تويتر» أن العديد من البحارة تلقوا عناية طبية لإصابتهم بجروح مختلفة.
ووفقاً لعدد من الشهادات التي نقلتها وسائل الإعلام، فقد سُمع دوي انفجار قبل اندلاع الحريق على متن السفينة.



الخارجية الأميركية: جنود من كوريا الشمالية ينضمون لروسيا في الحرب

قوات روسية بمنطقة كورسك على الحدود مع أوكرانيا (أ.ب)
قوات روسية بمنطقة كورسك على الحدود مع أوكرانيا (أ.ب)
TT

الخارجية الأميركية: جنود من كوريا الشمالية ينضمون لروسيا في الحرب

قوات روسية بمنطقة كورسك على الحدود مع أوكرانيا (أ.ب)
قوات روسية بمنطقة كورسك على الحدود مع أوكرانيا (أ.ب)

قالت وزارة الخارجية الأميركية، اليوم (الثلاثاء)، إن قوات من كوريا الشمالية بدأت الاشتراك في عمليات قتالية في صفوف القوات الروسية، معبرة عن قلقها من استعانة روسيا بكوريا الشمالية لإرسال جنود للمشاركة في حربها على أوكرانيا.

وحسب «رويترز»، قال فيدانت باتيل، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية للصحافيين في إفادة: «أرسلت جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أكثر من 10 آلاف جندي إلى شرق روسيا، وانتقل أغلبهم إلى منطقة كورسك في أقصى الغرب؛ حيث بدأوا الاشتراك في عمليات قتالية في صف القوات الروسية».