تزامناً مع دخول الموسم السياحي العالمي في الصيف، بدأت مجموعة عمل السياحة اجتماعها الثاني تحت رئاسة مجموعة العشرين في السعودية، لمشاركة التقدم في الإجراءات المتخذة من قبل وزراء السياحة لمجموعة العشرين استجابة لآثار جائحة «كوفيد - 19» على القطاع ومواصلة النقاش حول السياحة كوسيلة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
وبحسب وثيقة مقتضبة، اطلعت عليها «الشرق الأوسط»، ستعمل مجموعة عمل السياحة على تحديد التحديات التي تواجه القطاع والناشئة من جائحة كورونا، وذلك لتعزيز ومشاركة مزيد من إجراءات الاستجابة المستهدفة لتحفيز التعافي وتحديد سبل تحسين المرونة في القطاع. وتصر مجموعة العمل السياحية في العشرين على تفكيك أثر الوباء بطرح مفهوم «السفر السلس»، وهنا ذكرت الوثيقة أن أعضاء مجموعة السياحة يواصلون تبادل الخبرات والمبادرات الوطنية التي تركز على تطوير السياحة في المجتمعات، بالإضافة إلى التوصل إلى نتائج حول فكرة السفر السلس بهدف مساعدة قطاع السياحة على الانتقال لمرحلة ما بعد كورونا، وتعزيز التعافي والمرونة على المديين المتوسط والطويل.
وقّعت «بهيج» لتطوير الوجهات السياحية، التابعة لـ«أسفار» المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، شراكة…