«ميدان»... منصة موحّدة للأعمال الأمنية الميدانية في السعودية

دشّنها الأمير عبد العزيز بن سعود وتضم مختلف قطاعات «الداخلية»

وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
TT

«ميدان»... منصة موحّدة للأعمال الأمنية الميدانية في السعودية

وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)
وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود لدى تدشينه تطبيق «ميدان» (واس)

دشّن وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف، اليوم (الأحد)، تطبيق «ميدان»، وذلك بمكتبه في الوزارة عبر الاتصال المرئي.
ووجّه الأمير عبد العزيز بن سعود باعتماد التطبيق ليكون منصة أمنية موحدة لجميع الأعمال الأمنية الميدانية بمختلف قطاعات وزارة الداخلية؛ لضبط المخالفات، وتنظيم إجراءات تسليم القضايا للجهات المختصة بالقطاعات الأمنية إلكترونياً.
يشار إلى أن التطبيق تم تطويره بالشراكة التقنية بين الأمن العام، والمديرية العامة لمكافحة المخدرات، ومركز المعلومات الوطني، وذلك في إطار الاستراتيجية الأمنية للتحول الرقمي؛ ولرفع مستوى الأداء الأمني الميداني للوصول المعلوماتي المباشر - للفرق الأمنية الميدانية - إلى قواعد البيانات الأمنية بالأنظمة المعمول بها في وزارة الداخلية، مثل نظام «أمن» للأمن العام، ونظام «مدار» للمديرية العامة لمكافحة المخدرات.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.