إل جي تطلق أكبر تلفزيون منحن في السعودية بحجم 105 بوصات

إل جي تطلق أكبر تلفزيون منحن في السعودية بحجم 105 بوصات
TT

إل جي تطلق أكبر تلفزيون منحن في السعودية بحجم 105 بوصات

إل جي تطلق أكبر تلفزيون منحن في السعودية بحجم 105 بوصات

* أعلنت شركة «إل جي» عن إطلاق تحفة فنية جديدة، تلفزيون إل جي ألترا إتش دي 105 بوصات المنحني والأضخم على الإطلاق في السوق السعودية، مع مجموعة متميزة من الإمكانات والفوائد المذهلة أدهشت المستهلكين حول العالم بأسره، فتخطت بذلك كل الحدود، وتجاوزت كل التوقعات والرغبات لتستحوذ على اهتمام وإعجاب كل محب لمشاهدة غامرة وفريدة.
هذه الشاشة التفاعلية العملاقة الغير مسبوقة والفريدة من نوعها توفر صورة عالية الجودة بقوة 5K، والتي تساعد المشاهد في أن يملأ مجال الرؤية لديه والتمتع بتجربة مشاهدة غامرة وواقعية؛ ويعيش تجربة الأفلام كما في السينما تماما بوسائل عرض سينمائية حقيقية تُزيل الخطوط السوداء من الأعلى والأسفل على حد سواء؛ ويُكمّل التجربة الترفيهية ألغامرة بنظام صوتية مكون من 7.2 قناة - 150 واط - يمتزج بسلاسة وتناغم مع شاشة ألترا إتش دي الرائعة.
ويقدم تلفاز ألترا إتش دي المنحني (LG Ultra HD TV) نظام صوتي عالي الجودة والنقاوة، وهو نتاج التعاون مع «هارمان - كاردون» - الرائدة عالميا في حلول الصوتيات. والنتيجة: متعة لا تقارن للعين والأذن مصحوبة بتجربة مشاهدة مثالية لا قدرة على ابتكارها سوى عند «إل جي».
لقد تم تصميم جهاز التلفزيون الجديد الهائل بشاشة منحنية وقاعدة أرضية ليتناسب مع مجال الرؤية البشرية بشكل طبيعي ومريح، وهي الطريقة الأنسب والأفضل للرؤية لأي جهاز عرض، وذلك من خلال توفيره مسافات بعد متساوية من أي جزء من الشاشة عن العين، مما يتيح راحة أكثر للمشاهد ويجعل الصور تنبض حياة وواقعية.



كبرى البنوك الأميركية تعلن انسحابها من «تحالف صافي صفر انبعاثات» المصرفي

شعار «مورغان ستانلي» على قاعة التداول في بورصة نيويورك للأوراق المالية في مانهاتن (رويترز)
شعار «مورغان ستانلي» على قاعة التداول في بورصة نيويورك للأوراق المالية في مانهاتن (رويترز)
TT

كبرى البنوك الأميركية تعلن انسحابها من «تحالف صافي صفر انبعاثات» المصرفي

شعار «مورغان ستانلي» على قاعة التداول في بورصة نيويورك للأوراق المالية في مانهاتن (رويترز)
شعار «مورغان ستانلي» على قاعة التداول في بورصة نيويورك للأوراق المالية في مانهاتن (رويترز)

قبل أسابيع من تنصيب دونالد ترمب، المتشكك في قضية المناخ، رئيساً للولايات المتحدة لفترة ولاية ثانية، انسحبت أكبر ستة مصارف في البلاد من «تحالف البنوك لصافي صفر انبعاثات» الذي كانت أسسته الأمم المتحدة بهدف توحيد المصارف في مواءمة أنشطتها في الإقراض والاستثمار وأسواق رأس المال مع صافي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول عام 2050.

والتحالف الذي تم تأسيسه في عام 2021 يطلب من المصارف الأعضاء وضع أهداف علمية لخفض الانبعاثات تتماشى مع سيناريوهات 1.5 درجة مئوية بموجب اتفاقية باريس للمناخ للقطاعات الأكثر تلويثاً.

وفي السادس من شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بدأت عملية الانسحاب مع «غولدمان ساكس»، وتبعه كل من «ويلز فارغو» و«سيتي» و«بنك أوف أميركا» في الشهر نفسه. وأعلن بنك «مورغان ستانلي» انسحابه في أوائل يناير لينتهي المطاف بـإعلان «جي بي مورغان» يوم الثلاثاء انسحابه، وفق ما ذكر موقع «ذا بانكر» الأميركي.

وكان «جي بي مورغان»، وهو أكبر بنك في الولايات المتحدة من حيث الأصول، رفض في وقت سابق التعليق على ما إذا كان سيحذو حذو زملائه الأميركيين وينسحب من التحالف. ومع ذلك، تزايدت التكهنات بأنه قد يرضخ قريباً للضغوط المتزايدة من أعضاء إدارة ترمب المقبلة والولايات الحمراء التي هددت برفع دعاوى قضائية لمكافحة الاحتكار ومقاطعة المصارف وشركات الاستثمار الأميركية التي قدمت تعهدات مناخية في إطار تحالف غلاسكو المالي من أجل صافي الصفر، والذي يعد «تحالف البنوك لصافي صفر انبعاثات» جزءاً منه.

في ديسمبر الماضي، أصدر المدعي العام في تكساس دعوى قضائية في محكمة فيدرالية ضد شركات الاستثمار «بلاك روك» و«فانغارد» و«ستيت ستريت»، زاعماً أنها «تتآمر لتقييد سوق الفحم بشكل مصطنع من خلال ممارسات تجارية مانعة للمنافسة».

لماذا اختارت المصارف الأميركية الانسحاب الآن؟

بحسب «ذا بانكر»، تتكتم المصارف الأميركية حتى الآن على أسباب انسحابها. ومع ذلك، يقول باتريك ماكولي، وهو محلل بارز في منظمة «ريكليم فاينانس» الفرنسية غير الربحية المعنية بالمناخ، إن هذه المغادرة هي إجراء استباقي قبل تنصيب ترمب، وسط مخاوف متزايدة من ضغوط ترمب وأنصاره الذين يهاجمونهم.

وفقاً لهيتال باتيل، رئيس أبحاث الاستثمار المستدام في شركة «فينيكس غروب» البريطانية للادخار والتقاعد، فإن حقيقة أن المصارف الأميركية لم تقل الكثير عن خروجها من التحالف «تدل على الكثير». أضاف «في العادة، عندما تقوم بتحول كبير، فإنك تشرح للسوق سبب قيامك بذلك»، مشيراً إلى أن المصارف الأميركية الكبيرة يمكنها أن ترى الاتجاه الذي «تهب فيه الرياح» مع إدارة ترمب القادمة.

هل يمكن لأعضاء آخرين في التحالف خارج الولايات المتحدة أيضاً الانسحاب؟

مع الإجراء الذي قامت به المصارف الأميركية، يقول ماكولي إن ترمب وأنصاره قد يحولون انتباههم أيضاً إلى تلك غير الأميركية، مما يهدد أعمالها في البلاد إذا استمرت في مقاطعة الوقود الأحفوري.

حتى الآن، حشدت المصارف الأوروبية، التي تشكل الجزء الأكبر من الأعضاء الـ142 المتبقين في التحالف، دعماً له. يقول أحد المصارف المطلعة إن المزاج السائد بين المصارف في أوروبا هو أن التحالف «لا يزال قادراً على الصمود».

وفي بيان عبر البريد الإلكتروني، قال مصرف «ستاندرد تشارترد»، الذي ترأس التحالف حتى العام الماضي، إنه لا ينوي تركه.

ويقول بنك «آي إن جي» الهولندي إنه لا يزال ملتزماً ويقدر التعاون مع الزملاء في التحالف، مما يساعده في دعم انتقال صافي الانبعاثات الصفري، وتحديد أهداف خاصة بالقطاع.

هل يضعف التحالف مع خروج المصارف الأميركية الكبرى؟

على الرغم من أنها ليست «ضربة قاضية»، فإن باتيل قال إن المغادرة تعني أن التحالف «ضعيف للأسف».