«حقوق الإنسان»: أنظمة المملكة كفلت الحريات المشروعة ومن بينها الحرية الدينية

أرشيفية لرئيس هيئة حقوق الإنسان السعودية الدكتور عواد العواد (الشرق الأوسط)
أرشيفية لرئيس هيئة حقوق الإنسان السعودية الدكتور عواد العواد (الشرق الأوسط)
TT

«حقوق الإنسان»: أنظمة المملكة كفلت الحريات المشروعة ومن بينها الحرية الدينية

أرشيفية لرئيس هيئة حقوق الإنسان السعودية الدكتور عواد العواد (الشرق الأوسط)
أرشيفية لرئيس هيئة حقوق الإنسان السعودية الدكتور عواد العواد (الشرق الأوسط)

أكد مجلس هيئة حقوق الإنسان السعودية، كفالة أنظمة المملكة لجميع الحريات المشروعة للمواطن والمقيم على حد سواء، ومن بينها الحرية الدينية وممارسة أصحاب الأديان المختلفة دياناتهم بحرية في أماكن إقامتهم.
ونوه مجلس الهيئة في اجتماع عبر الشبكة الافتراضية ترأسه رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد العواد رئيس مجلس الهيئة، بالجهود التي تبذلها السعودية في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان، حيث أكد المجلس أن خلف هذه التطورات إرادة سياسية قوية أسهمت في الانتقال من حيَّز الالتزامات إلى حيَّز الممارسات في مجال حماية وتعزيز الحقوق بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات المطروحة على جدول أعماله، من ضمنها التقرير لسنوي للهيئة لعام (1440-1441)هـ .



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».