القبض على رجلين عقب هجوم طعن في مدينة هاناو الألمانية

عناصر من الشرطة الألمانية (أ.ب)
عناصر من الشرطة الألمانية (أ.ب)
TT

القبض على رجلين عقب هجوم طعن في مدينة هاناو الألمانية

عناصر من الشرطة الألمانية (أ.ب)
عناصر من الشرطة الألمانية (أ.ب)

ألقت الشرطة الألمانية القبض على رجلين مشتبه بهما عقب هجوم طعن على مارة في مدينة هاناو الألمانية. وذكرت الشرطة اليوم الأربعاء أنها أودعت الرجلين المشتبه بهما (23 و29 عاماً) الحبس لاستجوابهما.
وقال متحدث باسم الشرطة إنه لم يتضح بعد الدافع وراء الجريمة.
وتمكن المحققون من القبض على المشتبه بهما بناء على معلومات من شهود عيان.
وأصيب أربعة من المارة في هجوم الطعن في مناطق متفرقة من المدينة في ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء.
ونُقل المصابون الأربعة، وهم رجال تتراوح أعمارهم بين 17 و26 عاماً، إلى غرفة الطوارئ وبعضهم مصاب بجروح نتيجة الطعن. وذكرت الشرطة أن جراحهم ليست مهددة للحياة.
وتم استخدام مروحية للشرطة ضمن عملية البحث عن المشتبه بهم.
وشهدت مدينة هاناو في 19 فبراير (شباط) الماضي عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل 9 أجانب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».