إنفوغراف... أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون في زعامة كوريا الشمالية

أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون
أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون
TT

إنفوغراف... أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون في زعامة كوريا الشمالية

أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون
أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون

زادت التكهنات بشأن صحة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، على مدار الأيام القليلة الماضية، بعد غيابه غير المسبوق عن الاحتفالات العامة في ذكرى ميلاد جده ومؤسس البلاد كيم إيل سونغ في 15 أبريل (نيسان).
وفي حين تحدثت تقارير إعلامية عن وفاة كيم أو تدهور صحته بعد إجرائه عملية جراحية في القلب، تقول الجارة الجنوبية إنها لم ترصد أي تحركات غير عادية في الشطر الشمالي، وقال أحد مسؤوليها، أمس الثلاثاء، إن زعيم كوريا الشمالية ربما تغيب عن المناسبة المهمة تجنباً للإصابة بفيروس «كورونا».
وبعد أكثر من 8 سنوات على توليه السلطة، هناك حالة من عدم اليقين بشأن من يخلف كيم جونغ أون كزعيم لكوريا الشمالية، ففي حين أن عائلة كيم حكمت لمدة سبعة عقود بتمرير السلطة بين الورثة الذكور (من الجد للأب للحفيد)، فإن كيم لم يُعين أي خليفة له، ولا يزال أطفاله صغاراً.
ويوضح الإنفوغرافيك التالي أبرز الخلفاء المحتملين لكيم جونغ أون في زعامة كوريا الشمالية:



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.