أوبرا وينفري تنفي شائعات اعتقالها بتهمة «الاتجار بالجنس»

مقدمة البرامج أوبرا وينفري (أ.ب)
مقدمة البرامج أوبرا وينفري (أ.ب)
TT

أوبرا وينفري تنفي شائعات اعتقالها بتهمة «الاتجار بالجنس»

مقدمة البرامج أوبرا وينفري (أ.ب)
مقدمة البرامج أوبرا وينفري (أ.ب)

أُجبرت مقدمة البرامج والمُنتجة الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري على إنكار الشائعات بأنها اعتُقلت بتهمة «الاتجار بالجنس» بعد ظهور تقارير إخبارية «مزيفة» على الإنترنت تفيد بذلك.
وكان اسم أوبرا متداولاً بكثرة على موقع «تويتر» منذ بدء الشائعات غير المعروف مصدرها حتى الآن، وفق ما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.
ووفقاً للصحيفة البريطانية، زعم منشور (لم يتم التحقق منه) أن منزل أوبرا في ولاية فلوريدا قد داهمته السلطات، وهو ما تسبب في بدء هذه الشائعات.
وقالت أوبرا على «تويتر»: «تلقيت للتو مكالمة هاتفية أن اسمي متداول... هذا ليس صحيحاً... لم يتم أي مداهمة أو اعتقال... فقط تعقيم مثل بقية العالم».
https://twitter.com/Oprah/status/1240150930840051712?s=20



تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
TT

تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)

تعرَّضت امرأة من ولاية أوهايو الأميركية للهجوم والقتل والأكل الجزئي في منزلها من قبل خنازير جارها في يوم عيد الميلاد، وفقاً للشرطة.

عثر المسؤولون على جثة ريبيكا ويسترغارد ريغني (75 عاماً) في منزلها في باتاسكالا. وكانت قد فشلت في الوصول إلى منزل ابنة أختها في 25 ديسمبر (كانون الأول)، بحسب صحيفة «إندبندنت».

عثرت الشرطة عليها متوفاة «بإصابات في ساقيها» على الدرجات الأمامية لمسكنها نحو الساعة الثالثة مساءً في اليوم نفسه. قال المسؤولون إنها تعرَّضت للهجوم من قبل الخنازير.

كما عثر المسؤولون على خنزير كبير داخل المنزل. شوهد خنزيران يتجولان بالقرب من العقار في وقت سابق، وتعتقد الشرطة أن هذين الخنزيرين هاجما المرأة.

وعُثر على خنزيرين آخرين في منزل الجيران.

وقد حدَّد المسؤولون أنها ماتت بعد «نزف بسبب إصابات سطحية واسعة النطاق من قبل حيوانات الماشية». وقد اعتُبرت وفاتها بأنها «حادث». كما ورد أن المرأة كانت تعاني من مشكلات صحية سابقة. أخبرت الشرطة المالك أن الخنازير سيتم «عزلها حتى إشعار آخر».

ولم يتم توجيه اتهامات جنائية للجار حتى الآن.

وقال رئيس شرطة باتاسكالا، بروس بروكس، إن الحادث أصبح أكثر تعقيداً؛ بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة.

وشرح: «لو كانت الحيوانات عبارة عن كلاب بيتبول أو روتويلر أو أي من الكلاب الـ15 الأخرى التي تعدّ شبه عدوانية، فسنعرف الإجابة على الفور. لكن بوصفها حيوانات مزرعة، فهذا ليس شيئاً تعامَلنا معه هنا على الإطلاق».

ووصف وفاة المرأة بأنها «موقف مروع، فظيع».

من جهته، قال جار ويسترغارد ريغني، ديفيد مولينغز، إن الهجوم «مجنون للغاية، ووحشي لأنه لا يوجد خنازير برية تتجول هنا. لم أرَ خنازير قط باستثناء في السوق أسفل الشارع. الأمر مربك للغاية. هذا حي هادئ، لا يحدث شيء هنا. لقد صُدِمت لمجرد سماع أن الخنازير قتلت امرأة. كان الأمر صادماً بعض الشيء».