مطعم ينضم لموسوعة غينيس... والسبب مخفوق الحليب

مطعم ينضم لموسوعة غينيس... والسبب مخفوق الحليب
TT

مطعم ينضم لموسوعة غينيس... والسبب مخفوق الحليب

مطعم ينضم لموسوعة غينيس... والسبب مخفوق الحليب

اختارت موسوعة غينيس للأرقام القياسية مطعما في جنوب أفريقيا لينضم لها بعد تقديمه أكبر عدد من أنواع مخفوق الحليب.
ويقدم مطعم (غيبسونس جورميه برجرز آند ريبس) 207 أنواع من مخفوق الحليب (ميلك شيك) في قائمته لإرضاء جميع الأذواق.
وأوضحت وكالة رويترز أن المطعم يقع في منطقة فيكتوريا آند ألفريد الساحلية في كيب تاون ويقدم تشكيلة كبيرة من مخفوق الحليب بنكهات فريدة، تتراوح بين شوكولاته النوتيلا وجبن المسكربوني الإيطالي وكعك جبن أوريو كما يقدم أصنافا تقليدية أيضا.
ويوفر المطعم خيارات خالية من الدهون وأخرى ملائمة للكبار فقط لاحتوائها على الكحول.
وقال إيان هافون أحد الملاك: «عندما فتحنا المطعم في البداية كان لدينا نحو 40 صنفا من مخفوق الحليب، ولأن الإقبال عليها كبير أصبحت 100 ثم 150 ثم 200 حتى وصلنا إلى 207، لذلك حدث هذا في غضون أكثر من خمسة أعوام».
وأضاف: «نبيع الكثير من مخفوق الحليب دائما ونبتكر دوما نكهات جديدة».
وقال مارسيل براون، الذي يزور المطعم لأول مرة، إنه شاهد إعلانا على موقع «فيسبوك» بشأن إدراج المطعم في موسوعة غينيس للأرقام القياسية وقرر أن يزوره بنفسه.
وأضاف: «تجاوز توقعاتي بكثير لدرجة أنني سأعود مجددا بأسرع ما يمكن لتجربة جميع أصناف مخفوق الحليب قدر المستطاع لأنها تبدو مدهشة».



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.