محمد سالم: البلطان طاقة إيجابية للشبابيين

محمد سالم قائد فريق الشباب (الشرق الأوسط)
محمد سالم قائد فريق الشباب (الشرق الأوسط)
TT

محمد سالم: البلطان طاقة إيجابية للشبابيين

محمد سالم قائد فريق الشباب (الشرق الأوسط)
محمد سالم قائد فريق الشباب (الشرق الأوسط)

كشف محمد سالم، قائد فريق الشباب، لـ«الشرق الأوسط»، أن طموحاتهم كبيرة كلاعبين هذا الموسم، ولن يتحقق ذلك بالكلام، بل بالعمل الجاد والإصرار والعزيمة، مشيراً إلى أن نادي الشباب من أكبر الأندية في المملكة، وطموحاتهم كلاعبين لا حدود لها، حيث سيسعون لتحقيق ما يتطلعون إليه.
وعد محمد سالم وجود خالد البلطان رئيساً لنادي الشباب دافعاً وطاقه إيجابية لهم كلاعبين، لما يملكه من كاريزما خاصة عن غيره من رؤساء الأندية، ودائماً ما يكون محفزاً لهم وقريباً من الجميع في النادي، على حد قوله.
وأضاف: «المدرب الإسباني لويس غارسيا يتعامل بشكل ممتاز مع اللاعبين، وطموحه وحماسه انعكس على جميع من يعمل بالنادي».
وعن غيابه عن تمثيل المنتخب، قال: «المنتخب حلم كل لاعب يرغب في تمثيل منتخب بلاده، وسأسعى جاهداً للوصول إلى طموحي؛ معظم الشارع الرياضي يُثني على ما أقدمه في الملعب مع زملائي اللاعبين، وهذا يزيدني إصراراً على تقديم الأفضل، والاختيار بيد مدرب المنتخب». وعن دعم الجمهور الشبابي لهم كلاعبين، قال: «الجمهور الشبابي أعجز عن شكرهم، وهم الأساس، ومصدر الحماس للاعبين، من خلال حضورهم ومساندتهم في المدرجات، ونتمنى أن يواصلوا دعمهم لنا لتتحقق الطموحات، وسنقاتل جميعاً لإرضائهم في نهاية الموسم».
يذكر أن قائد فريق الشباب محمد سالم قد انضم للفريق العاصمي في عام 2017، قادماً من الفيصلي بعقد يمتد لموسمين، وتلا ذلك تمديد عقده حتى عام 2021م، وقد ساهم الموسم الماضي مع زملائه ببروز فريق الشباب كأقوى خط دفاع بالدوري، ولعب في هذا الموسم من منافسات الدوري السعودي للمحترفين في 15 مباراة، بمجموع دقائق 1350 دقيقة، وسجل هدفاً وصنع هدفاً، وساهم بخروج فريقه بشباك نظيفة في 7 مناسبات، وحصل على 4 بطاقات صفراء، ولم يتلقَ أي بطاقة حمراء.


مقالات ذات صلة

العالم يترقب فوز السعودية باستضافة «مونديال 2034»

رياضة سعودية ولي العهد لحظة مباركته لملف السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 (واس)

العالم يترقب فوز السعودية باستضافة «مونديال 2034»

تتجه أنظار العالم، اليوم الأربعاء، نحو اجتماع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حيث يجتمع 211 اتحاداً وطنياً للتصويت على تنظيم كأس العام 2030 و2034.

فهد العيسى (الرياض)
رياضة سعودية ولي العهد أعطى الضوء الأخضر لعشرات الاستضافات للفعاليات العالمية (الشرق الأوسط)

«كونغرس الفيفا» يتأهب لإعلان فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034

تقف الرياضة السعودية أمام لحظة مفصلية في تاريخها، وحدث قد يكون الأبرز منذ تأسيسها، حيث تفصلنا ساعات قليلة عن إعلان الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم.

فهد العيسى (الرياض)
رياضة سعودية انفانتينو وأعضاء فيفا في صورة جماعية مع الوفد السعودي (وزارة الرياضة)

لماذا وضع العالم ثقته في الملف «المونديالي» السعودي؟

لم يكن دعم أكثر من 125 اتحاداً وطنياً تابعاً للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، من أصل 211 اتحاداً، لملف المملكة لاستضافة كأس العالم 2034 مجرد تأييد شكلي.

سعد السبيعي (الدمام)
رياضة سعودية المدن السعودية ستكون نموذجاً للمعايير المطلوبة (الشرق الأوسط)

«مونديال 2034»: فرصة سعودية لتغيير مفهوم الاستضافات

ستكون استضافة «كأس العالم 2034» بالنسبة إلى السعودية فرصة لإعادة صياغة مفهوم تنظيم الأحداث الرياضية العالمية؛ إذ تسعى السعودية إلى تحقيق أهداف «رؤيتها الوطنية.

فاتن أبي فرج (بيروت)
رياضة سعودية يُتوقع أن تجذب المملكة مستثمرين في قطاعات مثل السياحة، الرياضة، والتكنولوجيا، ما يعزز التنوع الاقتصادي فيها (الشرق الأوسط)

«استضافة كأس العالم» تتيح لملايين السياح اكتشاف جغرافيا السعودية

حينما يعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم، اليوم الأربعاء، فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034، ستكون العين على الفوائد التي ستجنيها البلاد من هذه الخطوة.

سعد السبيعي (الدمام)

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
TT

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)

سجَّل ريكو لويس لاعب مانشستر سيتي هدفاً في الشوط الثاني، قبل أن يحصل على بطاقة حمراء في الدقائق الأخيرة ليخرج سيتي بنقطة التعادل 2 - 2 أمام مستضيفه كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، السبت.

كما سجَّل إرلينغ هالاند هدفاً لسيتي بقيادة المدرب بيب غوارديولا، الذي ظلَّ في المركز الرابع مؤقتاً في جدول الدوري برصيد 27 نقطة بعد 15 مباراة، بينما يحتل بالاس المركز الـ15.

وضع دانييل مونوز بالاس في المقدمة مبكراً في الدقيقة الرابعة، حين تلقى تمريرة من ويل هيوز ليضع الكرة في الزاوية البعيدة في مرمى شتيفان أورتيغا.

وأدرك سيتي التعادل في الدقيقة 30 بضربة رأس رائعة من هالاند.

وأعاد ماكسينس لاكروا بالاس للمقدمة على عكس سير اللعب في الدقيقة 56، عندما أفلت من الرقابة ليسجِّل برأسه في الشباك من ركلة ركنية نفَّذها ويل هيوز.

لكن سيتي تعادل مرة أخرى في الدقيقة 68 عندما مرَّر برناردو سيلفا كرة بينية جميلة إلى لويس الذي سدَّدها في الشباك.

ولعب سيتي بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 84 بعد أن حصل لويس على الإنذار الثاني؛ بسبب تدخل عنيف على تريفوه تشالوبا، وتم طرده.