الدول والمناطق التي أصابها الفيروس وعدد الأشخاص المصابين

الدول والمناطق التي أصابها الفيروس وعدد الأشخاص المصابين
TT

الدول والمناطق التي أصابها الفيروس وعدد الأشخاص المصابين

الدول والمناطق التي أصابها الفيروس وعدد الأشخاص المصابين

الدول التي أعلنت تسجيل إصابات بفيروس كورونا المستجد منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية في ديسمبر (كانون الأول) 2019.
- 7711 شخصاً في الصين توفي منهم 170 شخصاً، حسب آخر حصيلة. ومعظم الضحايا في مدينة ووهان التي تقع في مقاطعة هوباي، بؤرة المرض، لكن أكدت السلطات وفاة أشخاص خارج تلك المنطقة، في العاصمة بكين ضمناً.
- 10 حالات في هونغ كونغ التي تتمتع بحكم ذاتي، غالبيتهم كانوا قد زاروا ووهان مؤخراً.
- 7 حالات في ماكاو التي يتردد عليها بكثرة زوار من الصين القارية.
- 14 حالة مؤكدة في تايلاند. وهو أكثر بلد فيه إصابات بعد الصين. والمصابون صينيون باستثناء تايلاندية في الـ73 وصلت من ووهان هذا الشهر.
- 8 إصابات في تايوان حتى الآن آخرها لصينيَّين وصلا إلى الجزيرة في 22 يناير (كانون الثاني) مع مجموعة سياح.
- 13 شخصاً بالفيروس في سنغافورة وصل جميعهم من ووهان.
- 11 إصابة سُجلت حتى الخميس في اليابان بينها إصابتان نُقلتا عن طريق العدوى المباشرة من شخص لآخر على الأراضي اليابانية. والمصابان هما سائق ستيني قاد مركبات تحمل سياحاً قدموا من ووهان في وقت سابق من يناير، وامرأة تعمل مرشدة سياحية كانت على متن الحافلة.
- 8 إصابات في أستراليا، ستة وصلوا من ووهان، وتجري معالجتهم في مستشفيات في سيدني وملبورن وغولد كوست. والحالتان اللتان تأكدتا، الخميس، هما لامرأة تبلغ 42 عاماً ورجل يبلغ 44 عاماً، كلاهما من ووهان وحالتهما مستقرة ويخضعان للعلاج.
- أول إصابة سُجلت في ولاية كيرالا بالهند جنوب البلاد، وهي لطالبة في جامعة ووهان، وضعت في الحجر الصحي وحالتها مستقرة.
- أول إصابة سُجلت، الخميس، لامرأة في الفلبين في الـ38 من العمر، وصلت في 21 يناير من ووهان، ونُقلت إلى المستشفى بعد 4 أيام ولم تعد تظهر عليها أي عوارض.
- 8 إصابات في ماليزيا، الخميس، جميعها لسياح صينيين من ووهان كانوا يقضون العطلة في ماليزيا.
- تسجيل إصابتين إضافيتين بالفيروس، الخميس، في كوريا الجنوبية ما يرفع عدد الإصابات الإجمالية في هذا البلد إلى ستة مصابين، خمسة منهم سافروا من ووهان، حسب السلطات. لكن أحد من شخّصوا مؤخراً تلقى العدوى من شخص آخر على الأراضي الكورية الجنوبية.
- تسجيل ثلاث إصابات جديدة، الخميس في فيتنام، جميعهم مواطنون فيتناميون عائدون من مدينة ووهان الصينية، ما يرفع عدد الإصابات إلى خمس.
- أعلنت وزارة الصحة الكمبودية في 27 يناير، عن أول إصابة لرجل ستيني جاء من ووهان.
- جرى الإعلان عن أول إصابة في 24 يناير، في نيبال، لرجل في الـ32 عاد من ووهان في 9 يناير، تلقى العلاج وخرج من المستشفى.
- 5 إصابات في الولايات المتحدة لأشخاص «سافروا جميعاً مباشرةً إلى ووهان»، حسب السلطات.
- أعلن عن وجود إصابتين في كندا حتى الآن، وما زالت بصدد التحقق من حالة ثالثة.
- 5 إصابات في فرنسا، وتم تأكيد أول ثلاث إصابات، الأولى في أوروبا، في 24 يناير، أحدهم في بوردو والآخران في باريس. وكان الثلاثة قد سافروا إلى الصين في المدة الأخيرة. وأعلنت الحالة الرابعة في 28 يناير لدى سائح صيني نُقل إلى المستشفى في باريس في حالة خطرة، نقل العدوى إلى ابنته.
- 4 حالات في ولاية بافاريا، تم نقلهم إلى المستشفى. وهم موظفون في شركة اكتُشفت فيها الحالة الأولى. وقالت السلطات الصحية إن أحدهم تلقى العدوى من أحد زملائه الصينيين خلال جلسة تأهيل، ما يشكّل أول إصابة عن طريق عدوى بين البشر على الأراضي الأوروبية. والمرضى جميعهم في العزل في مستشفى ميونيخ.
- 4 إصابات، جميعهم لأسرة صينية من ووهان في الإمارات العربية المتحدة.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».