البيت الأبيض: نتنياهو يزور واشنطن الثلاثاء

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيف - رويترز)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيف - رويترز)
TT

البيت الأبيض: نتنياهو يزور واشنطن الثلاثاء

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيف - رويترز)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب (أرشيف - رويترز)

أعلن البيت الأبيض، اليوم (الخميس)، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيزور واشنطن الثلاثاء، لمناقشة قضايا إقليمية. وأضاف البيت الأبيض أن بيني غانتس، منافس نتنياهو في الانتخابات، قبل أيضا دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لزيارة واشنطن، لكنه لم يحدد موعدا بعد.
وجاء في بيان للرئاسة الأميركية أنّ «الولايات المتحدة وإسرائيل شريكان قويان، وزيارة رئيس الوزراء فرصة لمناقشة مصالحنا الأمنية الإقليمية والوطنية المشتركة».
وتحدّثت مصادر إعلامية إسرائيلية عن احتمال أن يعلن ترمب الشق السياسي من «صفقة القرن» خلال الزيارة.
وعلى الأثر جددت السلطة الفلسطينية رفضها خطة السلام الأميركية.  وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيان: «نؤكد مرة أخرى رفضنا القاطع للقرارات الاميركية التي جرى اعلانها حول القدس واعتبارها عاصمة لاسرائيل، الى جانب جملة القرارات الأميركية المخالفة للقانون الدولي».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».