اهتم قراء موقع «الشرق الأوسط» هذا الأسبوع بمادة عنوانها «من يخلف السلطان قابوس وكيف يتم اختياره؟»، والتي تناولت دعوة مجلس الدفاع الأعلى في سلطنة عمان لمجلس العائلة الحاكمة للانعقاد، وذلك لتحديد من تنتقل إليه ولاية الحكم في البلاد بعد وفاة السلطان قابوس بن سعيد، تمهيداً لإعلان خليفته السلطان هيثم بن طارق آل سعيد.
كما تابع القراء هذا الأسبوع أيضاً مادة عنوانها «سلطان عُمان... هيثم بن طارق آل سعيد» والتي ترصد السيرة الذاتية للسلطان الجديد، مثل دراسته والمناصب التي تولاها في الدولة العمانية وأبرزها وزارة الثقافة التي حملها مدة 18 عاماً (2002 - 2020).
وحظيت مادة بعنوان «تطورات جديدة في حادثة منزل نانسي عجرم» باهتمام القراء، والتي ترصد التطورات في القضية وأبرزها تقديم زوجة القتيل شكوى رسمية ضد زوج نانسي عجرم فادي الهاشم، وتطوع عدد من المحامين السوريين ليشكلوا جبهة الدفاع عن القتيل.
وعلى صعيد الآراء، اهتم القراء بمقال لعبد الرحمن الراشد بعنوان «هل نظام المرشد في مهب الريح؟» والذي يتناول التساؤلات حول النظام الإيراني بعد مقتل سليماني وكارثة إسقاط الطائرة الأوكرانية، معتبراً أن النظام في طهران «هرم وغير قادر على التكيف مع تبدلات الداخل ولا التأقلم مع محيطه والعالم».
كما حظي مقال طارق الشناوي، وعنوانه «نانسي عجرم... (السياسة خارج النص)!!» على اهتمام القراء والذي يتناول فيه «المنظور السياسي» لحادث سرقة فيلا نانسي عجرم، معتبراً أن «الجريمة التي حدثت، لا يجوز تلخيصها في قتيل سوري وقاتل لبناني»، ومؤكداً أن «القضاء اللبناني العادل سوف يُمسك قريباً بخيط العدالة».
ونال مقال حازم صاغية وعنوانه «أبعد من ردّ عسكريّ!» اهتمام القراء، الذي تناول فيه فكرة «العجز عن استيعاب أسباب تفوّق الغرب»، وبالتالي عن التعامل العقلاني مع هذا الواقع، في إطار الرد الإيراني «غير الموفق» على مقتل قاسم سليماني ورفاقه، معتبراً أن «كارثة الطائرة المدنيّة الأوكرانيّة صارت من شبه المؤكّد أنّها أهمّ ما أنجزته الصواريخ».
من الموقع: سلطان عمان الجديد... والرد الإيراني «غير الموفق»
من الموقع: سلطان عمان الجديد... والرد الإيراني «غير الموفق»
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة