صدر العدد الجديد من مجلة «الفيصل»، وتضمن ملفاً عن المسرح العربي بعنوان «جمالية الفرجة بين اللعب والإيديولوجيا، المسرح الذي تحاصره الرقابة ويحد من طموحات المشتغلين فيه شح الإمكانات»، وشارك فيه: عبد الرحمن بن زيدان، وعبيدو باشا، وفايز قزق، وجواد الأسدي، وغسان مسعود، وعبد العزيز السماعيل، وفهد الحارثي، وسامي الجمعان، وحليمة مظفر، وحكيم المرزوقي، وندى حمصي، وفايز خازندار، وموسى أسود، وسامر عمران، وزيناتي قدسية، وعبير علي حزين، وعباس الحايك، وحمزة كاشغري، وعبد الناصر خلاف، وزهرة المنصور، وبشير المناعي، وسامية حبيب، ورشيد مصطفى، وهارون الكيلاني.
وكان حوار العدد مع الباحث محمد الشريف فرجاني، الذي حاوره نادر الحمامي، وتناول الحوار حركات اليسار، والليبرالية، والوضع في تونس. ومن مواد العدد الأخرى: «قضايا المؤسسات الدينية وجهات المجتمع المدني» (رضوان السيد)، و«الهوية في زمن العولمة» (نجيب الخنيزي)، و«انتكاسة الإلحاد الجديد» (زكي الميلاد)، و«في البحث عن مخطوطة ليالي العصفورية» (جمال شحيد)، و«الشعر في الزمن الافتراضي» (وليد الخشاب)، و«سؤال الحرية بين ليبرالية العروي وتصوف طه عبد الرحمن» (منتصر حمادة)، و«ثورة الشباب في العراق» (لؤي حمزة عباس)، و«تحولات المشهد الثقافي السعودي» (محمد الحرز)، و«في قرافة الكتب الحميمة» (عبد المنعم رمضان)، و«الحمالون» (عبد الفتاح كيليطو)، و«السودان وتحديات المرحلة» (الشفيع خضر سعيد)، و«الشحنة اللغوية للأمكنة» (ياسين النصير)، و«أعمارنا ومعنانا عن أمجد ناصر» (إلياس فركوح).
ومن المواضيع الأخرى، «سيرة ذاتية: كنا نطوف في باريس قبل أن نصل إليها» (فيصل دراج)، و«جمالية الصمت لسوزان سونتاغ» (ت: عباس المفرجي)، و«وصايا توني موريسون الأخيرة» (ت: أسماء كمال)، و«الكتابة والتماهي والجنون: إليزابيث وولت» (ت: باسم محمود)، و«رسائل إرنست همنغواي التي أوصى بعدم نشرها» (ت: عبد المقصود عبد الكريم).
وفي «دراسات» نقرأ: «بلاغة المفارقة الدرامية في إبيجرامات الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة» (أحمد الصغير)، و«الأنثروبولوجيا في مواجهة الصراع السوري» للباحث تيري بويسيير (ترجمة سمر غرندي).
وفي «تحقيقات»: «الشائعة وكيفية تزييف الحقائق في مواقع التواصل الاجتماعي»، بمشاركة: سعاد العنزي، هاشم الجحدلي، إدريس كثير، طالب الرفاعي، عبيد أبو ملحة (سعيد بوكرامي).
ونشرت المجلة نصوصاً لفهد العتيق، ومحمد الأصفر، وأحمد الخميسي، وأحمد الملا، وسهى صباغ، وعلي عطا، وعواض العصيمي، ومحمود الريماوي، وعماد أبو صالح، ونصار الحاج.
غالباً ما يجد الآباء الذين يعانون التوتر مع أطفالهم البالغين، أنفسهم غارقين في مشاعر الحزن والقلق…