ترمب للشعب الإيراني: نتابع احتجاجاتكم ونستمد الإلهام من شجاعتكم

إيرانيون يحتجون في طهران تضامناً مع ضحايا الطائرة الأوكرانية (إ.ب.أ)
إيرانيون يحتجون في طهران تضامناً مع ضحايا الطائرة الأوكرانية (إ.ب.أ)
TT

ترمب للشعب الإيراني: نتابع احتجاجاتكم ونستمد الإلهام من شجاعتكم

إيرانيون يحتجون في طهران تضامناً مع ضحايا الطائرة الأوكرانية (إ.ب.أ)
إيرانيون يحتجون في طهران تضامناً مع ضحايا الطائرة الأوكرانية (إ.ب.أ)

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (السبت)، متابعة إدارته "عن كثب" لاحتجاجات الشعب الإيراني، مشيراً إلى أنه سيواصل الوقوف مع الشعب الإيراني، محذراً إيران من ارتكاب "مجزرة جديدة ضد المتظاهرين السلميين"
وقال ترمب مخاطباً الشعب الإيراني: "أقف إلى جانبكم منذ بداية رئاستي، وإدارتي سوف تستمر في الوقوف معكم".
وذكر ترمب في تغريدة أوردها باللغتين الانجليزية والفارسية: "إلى الشعب الايراني الشجاع الذي يعاني منذ أمد طويل: أقف إلى جانبكم منذ بداية رئاستي، وإدارتي سوف تستمر في الوقوف معكم. نتابع احتجاجاتكم عن كثب، ونستمد الإلهام من شجاعتكم".



 واشنطن تتهم كوريا الشمالية بالتورط في «ابتزاز» شركات أميركية

 واشنطن تتهم كوريا الشمالية بالتورط في «ابتزاز» شركات أميركية
TT

 واشنطن تتهم كوريا الشمالية بالتورط في «ابتزاز» شركات أميركية

 واشنطن تتهم كوريا الشمالية بالتورط في «ابتزاز» شركات أميركية

عرضت الولايات المتحدة، الخميس، مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن مخطط مزعوم حصل من خلاله عمال تكنولوجيا من كوريا الشمالية على وظائف في شركات أميركية ثم سرقوا أسرارها التجارية من أجل طلب فدية، واستُخدمت العائدات في تمويل برامج الأسلحة لبيونغ يانغ.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن نحو 130 عاملاً من كوريا الشمالية حصلوا على وظائف في تكنولوجيا المعلومات في شركات ومنظمات غير ربحية أميركية بين عامي 2017 و2023، وجمعوا 88 مليون دولار على الأقل استخدمتها بيونغ يانغ في أسلحة الدمار الشامل.

وقالت الولايات المتحدة إن جزءً من المبلغ الإجمالي كان عبارة عن فديات للعمال من أصحاب الأعمال وذهبت في نهاية المطاف إلى حكومة كوريا الشمالية. ولم يتم الكشف عن أسماء الشركات.

وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، إنها تسعى للحصول على معلومات عن شركتين كوريتين شماليتين خاضعتين لعقوبات، هما شركة يانبيان سيلفر ستار نتوورك تكنولوجي ومقرها الصين، وشركة فولاسيس سيلفر ستار ومقرها روسيا، وذكرت أنهما تعاملتا مع العمال.

وقالت الولايات المتحدة إن العمال الذين كانوا يعملون إما من الصين أو روسيا سرقوا معلومات حساسة من الشركات وهددوا بتسريبها ما لم يدفع أصحاب الأعمال مبلغا مالياً.