«فنادق إنتركونتيننتال» تقدم 30 %خصومات للأعضاء حتى 30 أبريل 2020

«فنادق إنتركونتيننتال» تقدم 30 %خصومات للأعضاء  حتى 30 أبريل 2020
TT

«فنادق إنتركونتيننتال» تقدم 30 %خصومات للأعضاء حتى 30 أبريل 2020

«فنادق إنتركونتيننتال» تقدم 30 %خصومات للأعضاء  حتى 30 أبريل 2020

أعلنت مجموعة فنادق إنتركونتيننتال (IHG)، الشركة العالمية الرائدة في قطاع الفنادق، عن برنامج مكافآت مجموعة فنادق إنتركونتيننتال لأعضاء البرنامج، حيث يهدف البرنامج إلى مكافأة أعضائه للمرة الأولى عند تناول الوجبات في المطاعم والمقاهي المشاركة، سواء كانوا مقيمين في «أحد فنادقنا حول العالم أو حضروا لتناول وجبتنا اللذيذة».
ويتمتع أعضاء «البرنامج والنخبة الذهبي» بخصم 25 المائة على فاتورة الوجبات، في حين أعضاء «النخبة البلاتيني» والقمة وسفراء فنادق إنتركونتيننتال يصل خصمهم إلى 30 في المائة في الشرق الأوسط والهند وأفريقيا. إضافة إلى حصول الرواد الأعضاء على 250 نقطة ضمن برنامج مكافآت مجموعة فنادق إنتركونتيننتال.
وتُعد تجارب الطعام في مجموعة فنادق إنتركونتيننتال لا تنسى، فهي الوجهة الأكثر طموحا في العالم، وهي موطن تنصهر به المطابخ من الاستوائية إلى التقليدية والتي ابتكرها فريق الطهاة الموهوبين بمهارة عالية.
كما تناسب تجارب الطعام في مجموعة فنادق إنتركونتيننتال جميع الأذواق والمناسبات، وتعتبر الخيار الأمثل لك ولعائلتك لتناول وجبة الغداء أو العشاء بأسعار مناسبة، كما يمكن للضيوف الاستمتاع بالتجربة في مطعم موزاييك، أو التمتع بوجبة برازيلية لذيذة في مطعـم وايلد فاير مع الأصدقاء في فندق كراون بلازا - المدينة الرقمية الرياض.
يذكر أن مجموعة فنادق إنتركونتيننتال المشاركة في عروض الوجبات، تضم قائمة فنادق ومنتجعات الشرق الأوسط والهند وأفريقيا، منها في مدينة الرياض: كراون بلازا المدينة الرقمية الرياض، كراون بلازا المنهل، كراون بلازا قصر الرياض، هوليداي إن الازدهار، هوليداي إن العليا، هوليداي إن القصر، وإنتركونتيننتال الرياض.


مقالات ذات صلة

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

سفر وسياحة من بين الأدوات التي استخدمها المجرمون في قتل ضحاياهم (متحف الجريمة)

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

من براميل الأسيد التي استخدمها القاتل جون جورج هاي لتذويب ضحاياه والتي تعرف باسم Acid Bath «مغطس الأسيد» إلى الملابس الداخلية لـ«روز ويست».

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق آلاف الحقائب التي خسرتها شركات الطيران في متجر الأمتعة بألاباما (سي إن إن)

المسافرون الأميركيون يفقدون ملايين الحقائب كل عام

داخل المساحة التي تبلغ 50 ألف قدم مربع، وإلى مدى لا ترى العين نهايته، تمتد صفوف من الملابس والأحذية والكتب والإلكترونيات، وغيرها من الأشياء المستخرجة من…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سفر وسياحة «ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد.

جوسلين إيليا (لندن)
سفر وسياحة أسواق العيد في ميونخ (الشرق الاوسط)

جولة على أجمل أسواق العيد في ألمانيا

الأسواق المفتوحة تجسد روح موسم الأعياد في ألمانيا؛ حيث تشكل الساحات التي تعود إلى العصور الوسطى والشوارع المرصوفة بالحصى

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد جانب من المنتدى التاسع لمنظمة الأمم المتحدة لسياحة فن الطهي المقام في البحرين (الشرق الأوسط) play-circle 03:01

لجنة تنسيقية لترويج المعارض السياحية البحرينية السعودية

كشفت الرئيسة التنفيذية لهيئة البحرين للسياحة والمعارض سارة أحمد بوحجي عن وجود لجنة معنية بالتنسيق فيما يخص المعارض والمؤتمرات السياحية بين المنامة والرياض.

بندر مسلم (المنامة)

لاغارد: النمو في منطقة اليورو قد يضعف والمخاطر السلبية تهيمن

رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تتحدث بعد اجتماع السياسة النقدية في فرنكفورت خلال 12 سبتمبر 2024 (رويترز)
رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تتحدث بعد اجتماع السياسة النقدية في فرنكفورت خلال 12 سبتمبر 2024 (رويترز)
TT

لاغارد: النمو في منطقة اليورو قد يضعف والمخاطر السلبية تهيمن

رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تتحدث بعد اجتماع السياسة النقدية في فرنكفورت خلال 12 سبتمبر 2024 (رويترز)
رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تتحدث بعد اجتماع السياسة النقدية في فرنكفورت خلال 12 سبتمبر 2024 (رويترز)

قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، في جلسة استماع برلمانية، يوم الأربعاء، إن النمو الاقتصادي في منطقة اليورو قد يكون أضعف في الأشهر المقبلة، وإن التوقعات متوسطة الأجل تكتنفها حالة من عدم اليقين، مع هيمنة المخاطر السلبية.

وكان اقتصاد منطقة اليورو راكداً تقريباً خلال الشهور الثمانية عشرة الماضية، ولم يتحقق التعافي المنتظر منذ فترة طويلة. ورغم أن النمو الضعيف ساعد في ترويض التضخم المرتفع، فإن بعض صناع السياسات يشعرون بالقلق من أن النمو الضعيف قد يدفع التضخم إلى ما دون هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2 في المائة، كما كان الحال في السنوات التي سبقت الجائحة، وفق «رويترز».

وقالت لاغارد للجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية في البرلمان الأوروبي في بروكسل: «تشير البيانات المستندة إلى المسح إلى أن النمو سيكون أضعف في الأمد القريب، في ظل تباطؤ النمو في قطاع الخدمات واستمرار انكماش قطاع التصنيع».

وأضافت أن «التوقعات الاقتصادية متوسطة الأجل غير مؤكدة، ومع ذلك، تهيمن عليها المخاطر السلبية. المخاطر الجيوسياسية مرتفعة، مع تزايد التهديدات للتجارة الدولية». وأوضحت أن الحواجز التجارية تشكّل تهديداً لصناعة التصنيع والاستثمار بالنظر إلى الطبيعة المفتوحة للكتلة.

ومع ذلك، قالت لاغارد إنه قد يكون هناك بعض التعافي في المستقبل، مدفوعاً بزيادة الاستثمار والإنفاق الاستهلاكي نتيجة لارتفاع المداخيل الحقيقية.

وحول التضخم، الذي لا يزال فوق هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2 في المائة، توقعت لاغارد أن يرتفع في الربع الأخير من عام 2024، لكنه سيعود إلى الهدف في العام المقبل، مؤكدة توجيهاتها بشأن الأسعار.

ومن المقرر أن يعقد البنك المركزي الأوروبي اجتماعه في 12 ديسمبر (كانون الأول)، ويتوقع معظم الاقتصاديين أن يخفّض البنك أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أخرى، وهي الخطوة الرابعة من نوعها هذا العام.

ولم تفعل لاغارد الكثير لتغيير تلك التوقعات، قائلة فقط إن البنك سيتبع نهجاً يعتمد على البيانات واجتماعاً بعد اجتماع.