جمعية المكفوفين الخيرية تكرم «بي إيه أي سيستمز» السعودية

جمعية المكفوفين الخيرية تكرم «بي إيه أي سيستمز» السعودية
TT

جمعية المكفوفين الخيرية تكرم «بي إيه أي سيستمز» السعودية

جمعية المكفوفين الخيرية تكرم «بي إيه أي سيستمز» السعودية

* كرمت جمعية المكفوفين الخيرية (كفيف) شركة «بي إيه أي سيستمز» السعودية لرعايتها الورشة الإقليمية التي نظمتها الجمعية أخيرا في مدينة الرياض بالتعاون مع الاتحاد الآسيوي للمكفوفين بمشاركة أكثر من 30 كفيفة يمثلن 8 دول آسيوية، في حفل أقيم بهذه المناسبة في قاعة نياره بالرياض برعاية الأمير عبد الإله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز.
وأبدى محمد الشويمان، مدير الجمعية، المناسبة، وتقديره للجهات الداعمة لبرامج الجمعية التي ساعدت المكفوفين على الانخراط في نشاطات المجتمع اليومية، وإدماجهم في الحياة العامة من خلال تدريبهم وتطويرهم وخلق فرص عمل مناسبة لهم. من جانبه أكد نايف الوهبي، مدير المسؤولية الاجتماعية في «بي إيه أي سيستمز» السعودية، على حرص الشركة على دعم البرامج الاجتماعية والأنشطة الخيرية للنهوض بالمجتمع، والأخذ بيد أفراده لبناء مجتمع المعرفة.
وأضاف أن الشركة دأبت منذ سنوات على الاستثمار في المجتمع السعودي كجزء من مسؤوليتها تجاه المجتمعات المحلية التي تعمل بها، وكالتزام بدورها العالمي الذي يربط دورة الأعمال التجارية بالشركة بالمشاريع المجتمعية واجبة الرعاية في بيئة أعمالها.
يذكر أن شركة «بي إيه إي سيستمز» السعودية تعمل على تلبية احتياجات عملائها بتقديم مدى واسع ومتقدم من المنتجات الدفاعية والجوية، والحلول الأمنية المعززة بأحدث مستويات الأداء التقني، بالتعاون مع شركائها المحليين بهدف تطوير الأعمال الهندسية، والتصنيعية، ودعم الاقتصاد الوطني على نحو مبتكر، وبما يضاعف من تحقيق السيادة الدفاعية، والمصالح التجارية.



تراجع العوائد الروسية من النفط والغاز بمقدار الثلث في نوفمبر

مصفاة نفط تابعة لـ«روسنفت» الروسية (رويترز)
مصفاة نفط تابعة لـ«روسنفت» الروسية (رويترز)
TT

تراجع العوائد الروسية من النفط والغاز بمقدار الثلث في نوفمبر

مصفاة نفط تابعة لـ«روسنفت» الروسية (رويترز)
مصفاة نفط تابعة لـ«روسنفت» الروسية (رويترز)

أظهرت حسابات لـ«رويترز»، الثلاثاء، أن إيرادات روسيا من النفط والغاز في نوفمبر (تشرين الثاني) من المتوقع أن تتراجع بما يعادل الثلث إلى 0.78 تريليون روبل (نحو 7.5 مليار دولار)، من 1.21 تريليون روبل في أكتوبر (تشرين الأول).

وأظهرت الحسابات أن الإيرادات من المرجح أن تنخفض بنهاية الشهر الحالي 0.18 تريليون روبل، أو 19 في المائة، مقارنة بنوفمبر من العام الماضي.

وعوائد النفط والغاز أهم مصدر للنقد بالنسبة للكرملين، إذ أسهمت بما يتراوح بين ثلث ونصف مصدر تمويل الميزانية الاتحادية الإجمالية على مدى العقد الماضي.

ووفقاً لتقديرات «رويترز»، جاءت الزيادة الكبيرة في الإيرادات في أكتوبر من مدفوعات ضريبية على إيرادات نفطية بلغت 492 مليار روبل.

ومن المتوقع أن ترتفع إيرادات النفط والغاز الإجمالية خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى نوفمبر 26 في المائة إلى 10.3 تريليون روبل.

وفي 2024 ككل، وضعت الحكومة ميزانية للعوائد الاتحادية بقيمة 10.7 تريليون روبل من مبيعات الغاز والنفط صعوداً 21 في المائة عن 2023 حين تقلصت العوائد 24 في المائة، بسبب ضعف أسعار النفط وتراجع صادرات الغاز.