قاضٍ كندي يرفض التهم المنسوبة لرهينة سابق لدى «طالبان»

TT

قاضٍ كندي يرفض التهم المنسوبة لرهينة سابق لدى «طالبان»

مونتريال - «الشرق الأوسط»: رفضت محكمة في أونتاريو الكندية أول من أمس، جميع التهم المنسوبة لرجل كندي متهم بالاعتداء على زوجته التي لا تعيش معه حالياً، بعد أن تم إنقاذ الزوجين في أعقاب ما يقرب من 5 سنوات في الأسر لدى حركة «طالبان» في أفغانستان وباكستان، وفقاً لوسائل إعلام محلية. وكان جوشوا بويل يواجه 19 تهمة، من بينها الاعتداء والاحتجاز غير القانوني لزوجته السابقة كيتلان كولمان، وهي مواطنة أميركية. وألقي القبض عليه في 31 ديسمبر (كانون الأول) من عام 2017. بعد شهرين تقريباً من قيام القوات الباكستانية بإنقاذ الزوجين وأطفالهما الثلاثة، الذين وُلدوا في الأسر، وأعيدوا إلى كندا. وزعمت كولمان أن بويل تسلط عليها وحاول التحكم بها، وهاجمها جسدياً وجنسياً في عدة مناسبات. ونفى بويل جميع التهم المنسوبة إليه. ونقلت وسائل الإعلام الكندية عن القاضي بيتر دودي قوله خلال جلسة الاستماع التي استمرت 3 ساعات أن الادعاء لم يثبت الاتهامات بما لا يدع مجالاً للشك.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».