تمديد فترة مزاد الإغلاق لانضمام «أرامكو» لمؤشر MCSI

مددت السوق المالية السعودية (تداول) فترة مزاد الإغلاق لسهم أرامكو (أ.ف.ب)
مددت السوق المالية السعودية (تداول) فترة مزاد الإغلاق لسهم أرامكو (أ.ف.ب)
TT

تمديد فترة مزاد الإغلاق لانضمام «أرامكو» لمؤشر MCSI

مددت السوق المالية السعودية (تداول) فترة مزاد الإغلاق لسهم أرامكو (أ.ف.ب)
مددت السوق المالية السعودية (تداول) فترة مزاد الإغلاق لسهم أرامكو (أ.ف.ب)

أعلنت شركة السوق المالية السعودية (تداول) بأنه سيتم تمديد فترة مزاد الإغلاق لتصبح 20 دقيقة (بدلاً من 10 دقائق)، وتمديد فترة التداول على سعر الإغلاق أيضاً لعشرين دقيقة (بدلاً من عشر دقائق)، بالتالي تبدأ فترة مزاد الإغلاق الساعة 3 مساء وتنتهي الساعة 3:20 مساء، فيما تبدأ فترة التداول على سعر الإغلاق الساعة 3:20 مساء وتنتهي الساعة 3:40 مساء وذلك ليوم الثلاثاء المقبل فقط.
ويأتي تمديد الفترتين بالتزامن مع بدء الانضمام السريع لشركة الزيت العربية السعودية «أرامكو السعودية» إلى مؤشر إم إس سي آي(MSCI) للأسواق الناشئة يوم الأربعاء المقبل، وذلك بحسب أسعار الإغلاق ليوم الثلاثاء الذي يسبقه.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.