منظمة العفو: 106 قتلى على الأقل من المحتجين في إيران

المتظاهرون مستمرون في الاحتجاج داخل المدن الإيرانية (رويترز)
المتظاهرون مستمرون في الاحتجاج داخل المدن الإيرانية (رويترز)
TT

منظمة العفو: 106 قتلى على الأقل من المحتجين في إيران

المتظاهرون مستمرون في الاحتجاج داخل المدن الإيرانية (رويترز)
المتظاهرون مستمرون في الاحتجاج داخل المدن الإيرانية (رويترز)

قالت منظمة العفو الدولية اليوم (الثلاثاء) إن تقارير موثوقة تشير إلى أن أكثر من 100 متظاهر قتلوا في أنحاء إيران منذ أن أمرت السلطات قوات الأمن بقمع المظاهرات التي اندلعت عقب رفع أسعار البنزين.
وتابعت المنظمة الحقوقية، ومقرها لندن، أنه «وفقاً لتقارير موثوقة فإن 106 متظاهرين على الأقل قتلوا في 21 مدينة»، مضيفة أن «حصيلة القتلى الحقيقية قد تكون أعلى من ذلك بكثير، إذ تشير بعض التقارير إلى مقتل نحو 200 متظاهر». ودعا مدير المنظمة فيليب لوثر السلطات الإيرانية الى «إنهاء هذا القمع الوحشي والدامي فورا».
وأظهرت مقاطع فيديو تداولها ناشطون استمرار الاحتجاجات في طهران ليلة الاثنين - الثلاثاء. وأفادت وسائل إعلام إيرانية، أول من أمس، بأن مكتب ممثل المرشد الإيراني في مدينة يزد تعرض لهجوم من المحتجين، وفق وكالة رويترز» للأنباء.



الجيش الإسرائيلي: 4 مجموعات قتالية لا تزال في جنوب سوريا

آليات إسرائيلية قرب بلدة مجدل شمس في الجولان (إ.ب.أ)
آليات إسرائيلية قرب بلدة مجدل شمس في الجولان (إ.ب.أ)
TT

الجيش الإسرائيلي: 4 مجموعات قتالية لا تزال في جنوب سوريا

آليات إسرائيلية قرب بلدة مجدل شمس في الجولان (إ.ب.أ)
آليات إسرائيلية قرب بلدة مجدل شمس في الجولان (إ.ب.أ)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأربعاء)، إن أربع مجموعات قتالية تابعة للجيش لا تزال منتشرة في جنوب سوريا. وأضاف أن فرقة قتالية تعاملت مع تهديدات على طول الحدود، وصادرت دبابات الجيش السوري غير المستخدمة.

وأوضح أن هدف العملية الإسرائيلية هو ضمان أمن السكان المدنيين في شمال إسرائيل.

وأشار إلى أن وحدات أخرى عثرت على ما يبدو على موقع للجيش السوري على الجانب السوري من جبل الشيخ داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا.

وصادرت الوحدات ألغاماً ومتفجرات وصواريخ من مستودع أسلحة تم العثور عليه في الموقع.

وقام الجيش الإسرائيلي بنقل قوات إلى المنطقة العازلة بين مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل وسوريا المجاورة بعدما أطاح مقاتلو المعارضة بالرئيس السوري بشار الأسد في نهاية الأسبوع.

وتحدث وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم، وأكد أهمية «التشاور الوثيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل مع تطور الأحداث في سوريا».