الرئيس البرازيلي يدعو مواطنيه إلى تجاهل لولا «الحقير»

الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (رويترز)
الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (رويترز)
TT

الرئيس البرازيلي يدعو مواطنيه إلى تجاهل لولا «الحقير»

الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (رويترز)
الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو (رويترز)

دعا الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، اليوم (السبت)، مواطنيه «المحبين للحرية» إلى عدم الاكتراث بـ«الحقير» لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، الرئيس اليساري الأسبق الذي خرج من السجن مساء أمس الجمعة.
وفي أول تعليق له على الإفراج عن لولا الذي أدان الحكومة البرازيلية الحالية فور خروجه من السجن، قال بولسونارو عبر تويتر إنّ لولا «حر مؤقتاً، ولكنه مدان»، في إشارة إلى عقوبة السجن في حقه على خلفية قضية فساد، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
وكان لولا، الذي كان رئيساً بين 2003 و2010، يمضي عقوبة بالسجن ثماني سنوات وعشرة أشهر بجرم الفساد في سجن فدرالي بمدينة كوريتيبا الجنوبية. واستفاد من قرار اتخذته المحكمة العليا مساء الخميس يتيح خروجه من السجن بالإضافة إلى حوالى خمسة آلاف سجين آخر، على أساس إمكان الإفراج عن محكومين إذا كانوا لم يستنفدوا كل الطرق القانونية للطعن بالأحكام.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».