إشارات سريعة

«دودج تشالنجر» الجديدة
«دودج تشالنجر» الجديدة
TT

إشارات سريعة

«دودج تشالنجر» الجديدة
«دودج تشالنجر» الجديدة

> كشفت شركة «نيسان» عن خطط الجيل التالي للسيارات الكهربائية في مركز للتقنيات المتقدمة بالقرب من طوكيو. وتعتمد سيارات «نيسان» المستقبلية على شاشات عرض إلكتروني في لوحات القيادة بعرض السيارة، بالإضافة إلى أجسام إلكترونية ثلاثية الأبعاد، تسمى «أفاتار»، لمصاحبة السائق في سيارته ذاتية القيادة. وتعتمد سيارات «نيسان» على الدفع الرباعي الكهربائي. كما تعمل الشركة على تطوير بطاريات صلبة ومحركات كهربائية عالية الكفاءة. وقال مدير الأبحاث والتطوير في الشركة، كازوهيرو دوي، إن التقنيات التي تقدمها الشركة «سوف تغير قواعد اللعبة في الصناعة».
> كشفت شركة «جاغوار» عن أول سيارة رياضية كهربائية افتراضية تظهر في لعبة «غرن توريزمو سبور» في نسختها الجديدة. وتضع الشركة في هذا التصميم رؤيتها لما سوف تكون عليه السيارات الكهربائية في المستقبل. وسوف تكون السيارة متاحة للتحميل على منصة ألعاب «بلايستيشن 4»، بداية من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي.
> اعترف أحد مؤسسي شركة «أبل»، ستيف وزنياك، بأن تحقيق المستوى الخامس والأخير من القيادة الذاتية للسيارات قد لا يتحقق بالتقنيات المتاحة حالياً، وقد لا يراه أثناء حياته. وكان وزنياك يشجع تطوير السيارات ذاتية القيادة، وعبر عن اعتقاده بأن «أبل» هي الشركة التي سوف تحقق ذلك. ولكنه غير رأيه الآن لوجود العديد من المتغيرات التي يجب أن تُؤخذ في الحسبان على الطرق الحديثة. وأضاف أن الأسلوب الأفضل هو تغيير الطرق، وليس السيارات، بحيث تكون هناك مقاطع من الطرق الذكية التي تسمح بالقيادة الذاتية عليها.
> عبر بعض خبراء السيارات عن رأيهم في أن عصر انتشار السيارات الرباعية الرياضية أوشك على النهاية، وأن البديل سوف يكون العودة إلى السيارات «السيدان». وقال إن أهم الأسباب هو أن الجيل الجديد سوف يثور على هذا النوع من السيارات، ويتحول إلى سيارات انسيابية صغيرة الحجم لا تشبه السيارات التي يقودها الجيل القديم. كما أن العودة إلى سيارات «السيدان» سوف تعني خفض عوادم الكربون التي تفرزها بكثرة السيارات الرباعية الرياضية.
> وصلت إلى أسواق المنطقة مجموعة خاصة من سيارات «دودج تشالنجر»، مكونة من 50 سيارة فقط، تعتمد على محركات من نوع «هيمي» من ثماني أسطوانات سعة 5.7 لتر. وهي بتصميم كلاسيكي تعود بعض ملامحه إلى سيارات أنتجت في عام 1970، وهي بقدرة 370 حصاناً، وتعتمد على ناقل حركة أتوماتيكي بثماني سرعات.



أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
TT

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم

من العوامل التي يدخلها المشتري في حساباته عند شراء سيارة جديدة مدى ملاءمتها لحاجاته، ومدى كفاءة استهلاك الوقود، بالإضافة إلى الاعتمادية والتصميم والسعر. ولكن قلما يفكر المشتري في التقادم (Depreciation) الذي يمثل ما تفقده السيارة من قيمتها مع الاستعمال.
في بحث أجرته مؤسسة «وات كار»، كشفت أن أكبر الخسائر التي يتحملها المشتري مع مرور الزمن هي تراجع قيمة السيارة بالتقادم. ويفوق التقادم أحياناً تكلفة عدم كفاءة استهلاك الوقود أو حتى تكاليف إصلاح السيارة.
وأشار البحث إلى أسوء السيارات في فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات، وقطع مسافة 36 ألف ميل. ولكن هذه الخسائر هي في الوقت نفسه فوائد لبعضهم، حيث تمثل هذه السيارات أفضل قيمة للمشتري لها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
وهذه أسوء 5 سيارات من حيث فقدان القيمة بالتقادم:
> بيجو 308: وهي تفقد نسبة 78.1 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات. وعلى الرغم من فخامة مقصورة السيارة، ووجود مساحة شحن جيدة، فإن ضيق المقاعد الخلفية والإنجاز الضعيف من المحرك كانا وراء هذا التقادم السريع.
> فيات تيبو: ويبلغ فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات في هذه السيارة 77.3 في المائة. ولم تنجح السيارة في منافسة سيارات مثل فورد فوكوس وكيا سيد بسبب ضعف إنجازها.
> مازيراتي كواتروبورتي: وتبلغ نسبة فقدان القيمة بالتقادم فيها نحو 76.4 في المائة بعد 3 سنوات. وأسوء فئات هذه السيارة هي الفئة الديزل التي لا توفر جلسة أو قيادة فاخرة.
> نسبة 74.9 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
> فيات 500 سي: وتفقد السيارة 74 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات لأسباب متعددة، منها وجود كثير منها مطروح للبيع، وعدم تطور تصميم السيارة منذ وصولها إلى الأسواق في عام 2007.