خالد بن سلمان: «اتفاق الرياض» يتوّج جهود السعودية لتحقيق الأمن باليمن

أعرب عن أمله في أن يكون منطلقاً لحل سياسي ينهي الأزمة

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

خالد بن سلمان: «اتفاق الرياض» يتوّج جهود السعودية لتحقيق الأمن باليمن

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)

أكد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الثلاثاء)، أن «اتفاق الرياض» بين الحكومة اليمنية و«المجلس الانتقالي» يتوّج جهود المملكة لتحقيق الأمن في اليمن.
وقال الأمير خالد بن سلمان، في تغريدات على «تويتر»، «يأتي (اتفاق الرياض) تتويجاً لجهود المملكة التي قادها ولي العهد لتحقيق الأمن والاستقرار وصناعة السلام والتنمية في اليمن».
وأضاف أن السعودية «تثمن التجاوب المثمر من الرئيس اليمني ووفد الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي الذين وضعوا مصلحة الشعب اليمني فوق كل اعتبار، وللدور الإيجابي للأشقاء في الإمارات للتوصل إلى (اتفاق الرياض)».
وأعرب نائب وزير الدفاع السعودي عن أمله في أن يكون هذا الاتفاق «منطلقاً لفتح صفحة جديدة يسودها الحوار الصادق بين جميع أبناء اليمن؛ للتوصل إلى حل سياسي ينهي الأزمة اليمنية».



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».