مباحثات بين أمير الكويت ورئيسة سنغافورة

TT

مباحثات بين أمير الكويت ورئيسة سنغافورة

عقد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمس الأحد، ورئيسة سنغافورة حليمة يعقوب، مباحثات رسمية تناولت تعزيز العلاقات بين البلدين، وتوسيع أطر التعاون بين الكويت وسنغافورة.
وحضر جلسة المباحثات الرسمية بين الجانبين التي ترأسها أمير الكويت، ولي العهد، الشيخ نواف الأحمد، والشيخ جابر المبارك، رئيس مجلس الوزراء، وكبار المسؤولين الكويتيين. كما حضرها عن الجانب السنغافوري، الرئيسة حليمة يعقوب، وكبار المسؤولين في حكومة سنغافورة.
وصرح وزير شؤون الديوان الأميري، الشيخ علي الجراح، بأن المباحثات تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات، وتوسيع أطر التعاون بين الكويت وسنغافورة، بما يخدم مصالحهما المشتركة، وأهم القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف: «إن المباحثات سادها جو ودي عكس روح التفاهم والصداقة التي تتميز بها العلاقات الطيبة بين البلدين، في خطوة تجسد رغبة الجانبين في تعزيز التعاون القائم بينهما في جميع المجالات».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».