اختيار الهدايا يفسد بهجة أعياد الميلاد للألمان

اختيار الهدايا يفسد بهجة أعياد الميلاد للألمان
TT

اختيار الهدايا يفسد بهجة أعياد الميلاد للألمان

اختيار الهدايا يفسد بهجة أعياد الميلاد للألمان

كشف استطلاع للرأي أن نحو 50 في المائة من الألمان يشعرون بالضغط خلال شراء هدايا عيد الميلاد (الكريسماس).
وأظهر الاستطلاع الذي نُشرت نتائجه السبت أن نقص الأفكار عن طبيعة الهدية التي يمكن شراؤها هو أكثر ما يفسد مزاج الألمان في هذا العيد.
وشكا 42 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع، الذي اطلعت وكالة الأنباء الألمانية على نتائجه، من أنهم لا يعرفون أحياناً نوعية الهدايا التي يجب شراؤها.
كما ذكر آخرون أن الصعوبة في إيجاد منتجات معينة والتزاحم في المتاجر يفسد عليهم بهجة العيد.
ويساور نحو 20 في المائة من الألمان قلق إزاء كيفية توفير الأموال المطلوبة لهذه الهدايا.
أجرى الاستطلاع شركة «بيريسكوب باي ميكينزي» لأبحاث السوق. وشمل أكثر من 2500 مستهلك في ألمانيا.



الدراما اللبنانية تعود للمنافسة الرمضانية بعد غياب

مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
TT

الدراما اللبنانية تعود للمنافسة الرمضانية بعد غياب

مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)

في هذا الموسم الرمضاني، تقول الدراما اللبنانية كلمتها، بعد غياب. حضورها ليس شكلياً؛ أي أنه يتجاوز التفاخُر المجاني بأنّ هناك مسلسلاً لبنانياً بين المسلسلات بصرف النظر عن نوعيته. تُبيّن الحلقات الأولى أنه نوع أيضاً. لم يُقدَّم «زيادة عدد» ولا «رفع عتب».

يُلقِّن مسلسل «بالدم» القائمين على الدراما درساً بأن الأوان حان لاستعادة الثقة بالصناعة الدرامية المحلّية بعد انكسارات. ويُعلن أنّ المُرَّ الذي لوَّع لبنان بجميع قطاعاته بدأ يمرُّ، وهذه الصناعة التي عرفت عصرها الذهبي جديرة بفرصة ثانية.

أما المسلسلات المُشتركة؛ وهي تسمية تُطلق على الدراما اللبنانية – السورية، فلا يبدو أنّ رمضان 2025 أفضل مواسمها وتقتصر على عمل واحد هو مسلسل «نَفَس» الذي لا نزال نترقّب حدثه المُفاجئ. التشويق يتأخّر، وتعبُر التطوّرات على مهل، مُقدّمةً، في عزّ الحماوة الدرامية، انطلاقةً «باردة».