مارك بريس مدربا للرائد خلفا للسالمي

إدارة النادي أولته الثقة لانتشال الفريق من أزمته

مارك بريس
مارك بريس
TT

مارك بريس مدربا للرائد خلفا للسالمي

مارك بريس
مارك بريس

تعاقدت إدارة الرائد برئاسة عبد اللطيف الخضير، مع المدرب البلجيكي مارك بريس، لقيادة دفة الفريق الأول حتى نهاية الموسم، بعد استقالة المدرب التونسي عماد السالمي الذي قدم ورقة استقالته بعد لقاء الاتحاد الذي خسره الفريق بنتيجة 0 - 1 ضمن الجولة السادسة في مدينة الملك عبد الله الرياضية ببريدة.
وسيبدأ بريس مشواره التدريبي مع فريق الرائد لكرة القدم اليوم (الثلاثاء)، وسيحرص على الاستفادة من المعسكر الذي يقيمه الفريق في مدينة الرياض لتطبيق أسلوبه التكتيكي مستغلا فترة توقف مسابقة الدوري. وطمأن مارك إدارة الرائد على قدرة الفريق تجاوز الأزمة الفنية التي يعانيها في الفترة الحالية بعد أن فقد 17 نقطة من أصل 18 خلال مواجهته الماضية من مسابقة دوري جميل للمحترفين. وأوضح أن الفريق لديه عناصر قادرة على تقديم مستويات ونتائج إيجابية. تبقى الإشارة إلى أن مارك بريس أشرف على تدريب فريق نجران منذ الجولة الرابعة من الدوري، إلا أنه سرعان ما أنهى ارتباطه وأعتذر رسميا من إدارة نجران بعدم إكمال المشوار.



أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
TT

أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)

تعرّض أسطورة كرة القدم الإيطالية، روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية بصفته أفضل لاعب في أوروبا عام 1993، لإصابة برأسه خلال السطو على منزله من قِبَل عصابة، مساء الخميس، أثناء مشاهدته وعائلته مباراة منتخب بلاده مع نظيره الإسباني في كأس أوروبا (0-1)، وذلك وفق ما أفادت به وسائل الإعلام المحلية.

وسطت مجموعة من قرابة 5 مسلحين على فيللا نجم يوفنتوس وميلان وبولونيا وإنتر وبريشيا السابق في ألتافيا فينشنتينا (شمال شرق البلاد)، وعندما حاول ابن الـ57 عاماً المقاومة، تعرّض للضرب بعقب المسدس، ليصاب بجرح عميق في رأسه.

ثم حُبِس باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة، في حين تعرّض منزلهم للنهب؛ إذ سرق اللصوص أموالاً وأغراضاً شخصية وساعات وغيرها من الأشياء الثمينة.

وبعد مغادرة اللصوص، تمكّن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقاً إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، إذ تلقّى العلاج بغرز في رأسه، وفق وسائل الإعلام.

واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، وراجعت كاميرات المراقبة في المنزل.