أبرز بنود «الورقة الإصلاحية»

TT

أبرز بنود «الورقة الإصلاحية»

فيما يلي أهم قرارات «الورقة الإصلاحية» التي تلاها رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، عقب جلسة مجلس الوزراء في القصر الرئاسي أمس:
> الموازنة بعجز 0.6 وليس فيها أي ضرائب جديدة.
> القطاع المصرفي ومصرف لبنان يساهمون بخفض العجز 5100 مليار ليرة خلال 2020 ومن ضمنها زيادة الضريبة على أرباح المصارف.
> خفض 50 في المائة من رواتب الرؤساء والوزراء والنواب الحاليين والسابقين.
> خفض موازنات مجلس الإنماء والإعمار وصندوق المهجرين ومجلس الجنوب بنسبة 70 في المائة.
> خفض ألف مليار ليرة من عجز الكهرباء.
> إقرار قانون العفو العام قبل نهاية السنة الحالية.
> إقرار ضمان الشيخوخة قبل آخر السنة الحالية.
> 20 مليار ليرة إضافية لبرنامج دعم الأسر الأكثر فقراً.
> 160 مليون دولار لدعم القروض السكنية.
> إعداد مشروع قانون لاستعادة الأموال المنهوبة، وهناك محامون من المجتمع المدني يعملون على هذا الموضوع، ونحن سنطلب منهم التعاون معنا لأفضل قانون يستعيد الأموال، حسب الحريري.
> قانون إنشاء الهيئة الوطنية لمحاربة الفساد قبل آخر السنة الحالية.
> تركيب «سكانرز» على المعابر الحدودية لمكافحة التهريب، وتشديد العقوبات على المهربين.
> إلغاء وزارة الإعلام وعدد من المؤسسات العامة فوراً، ووضع خطة لدمج أو إلغاء جميع المؤسسات غير الضرورية.
> تعيين الهيئات الناظمة للكهرباء والاتصالات والطيران المدني في أسرع وقت ممكن.
> تسريع تلزيم معامل إنتاج الكهرباء بشكل ينتهي خلال 4 أشهر.
> إقرار مشروعات المرحلة الأولى من «سيدر» التي قيمتها 11 مليار دولار خلال ثلاثة أسابيع، وهذا هو المحرك الأساسي للنمو بالاقتصاد، ولفرص العمل للشباب والصبايا خلال الخمس سنوات المقبلة.
> إطلاق مشروعات المداخل الشمالية والجنوبية لبيروت.



مصر: «حماس» ستطلق سراح 33 محتجزاً مقابل 1890 فلسطينياً في المرحلة الأولى للاتفاق

طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
TT

مصر: «حماس» ستطلق سراح 33 محتجزاً مقابل 1890 فلسطينياً في المرحلة الأولى للاتفاق

طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)
طفل يحمل العلم الفلسطيني فوق كومة من الأنقاض في وسط قطاع غزة (أ.ف.ب)

أعلنت وزارة الخارجية المصرية، السبت، أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ستشهد إطلاق حركة «حماس» سراح 33 محتجزاً إسرائيلياً مقابل 1890 فلسطينياً.

وعبرت الوزارة، في بيان، عن أملها في أن يكون الاتفاق البداية لمسار يتطلب تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.

ودعت مصر المجتمع الدولي، خاصة الولايات المتحدة، لدعم وتثبيت الاتفاق والوقف الدائم لإطلاق النار، كما حثت المجتمع الدولي على تقديم كافة المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، ووضع خطة عاجلة لإعادة إعمار غزة.

وشدد البيان على «أهمية الإسراع بوضع خارطة طريق لإعادة بناء الثقة بين الجانبين، تمهيداً لعودتهما لطاولة المفاوضات، وتسوية القضية الفلسطينية، في إطار حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس».

وأشارت الخارجية المصرية إلى التزامها بالتنسيق مع الشركاء: قطر والولايات المتحدة، للعمل على التنفيذ الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار من خلال غرفة العمليات المشتركة، ومقرها مصر؛ لمتابعة تبادل المحتجزين والأسرى، ودخول المساعدات الإنسانية وحركة الأفراد بعد استئناف العمل في معبر رفح.

وكانت قطر التي أدت مع مصر والولايات المتحدة وساطة في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، أعلنت أن 33 رهينة محتجزين في غزة سيتم الإفراج عنهم في إطار المرحلة الأولى من الاتفاق.

وكانت وزارة العدل الإسرائيلية أعلنت أن 737 معتقلا فلسطينيا سيُطلق سراحهم، إنما ليس قبل الساعة 14,00 ت غ من يوم الأحد.

ووقف إطلاق النار المفترض أن يبدأ سريانه الأحد هو الثاني فقط خلال 15 شهرا من الحرب في قطاع غزة. وقُتل أكثر من 46899 فلسطينيا، معظمهم مدنيون من النساء والأطفال، في الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، وفق بيانات صادرة عن وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقا بها.

وأعربت الخارجية المصرية في البيان عن «شكرها لدولة قطر على تعاونها المثمر»، كما ثمّنت «الدور المحوري الذي لعبته الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب لإنهاء الأزمة إلى جانب الرئيس الأميركي جو بايدن».