رئيس الوزراء الباكستاني يلتقي الرئيس الصيني

عمران خان مع نظيره الصيني لي كه تشيانغ... استقبال بكين لخان قبل يومين من القمة الصينية الهندية ستزيد من غضب نيودلهي (أ.ب)
عمران خان مع نظيره الصيني لي كه تشيانغ... استقبال بكين لخان قبل يومين من القمة الصينية الهندية ستزيد من غضب نيودلهي (أ.ب)
TT

رئيس الوزراء الباكستاني يلتقي الرئيس الصيني

عمران خان مع نظيره الصيني لي كه تشيانغ... استقبال بكين لخان قبل يومين من القمة الصينية الهندية ستزيد من غضب نيودلهي (أ.ب)
عمران خان مع نظيره الصيني لي كه تشيانغ... استقبال بكين لخان قبل يومين من القمة الصينية الهندية ستزيد من غضب نيودلهي (أ.ب)

استقبلت بكين رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان بحرس الشرف الثلاثاء في زيارة ستستمر يومين، في خطوة يشتبه في أنها ستزيد من غضب نيودلهي. والتقى خان الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين أمس الأربعاء، حيث ناقشا العلاقات الثنائية والوضع الإقليمي والقضايا ذات الاهتمام المشترك، كما ذكرت قناة «جيو» الباكستانية. وسوف يلتقي خان أيضا رئيس مجلس الشعب الوطني. وكان خان قد أجرى الثلاثاء مباحثات ثنائية مع رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانغ. وتركز اللقاء على تعزيز الشراكة الاقتصادية الثنائية. كما وقع الجانبان على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم. وأكد لي كه تشيانغ دعم الصين للقضايا التي تصب في مصلحة باكستان. وأكد خان أن سرعة استكمال مشاريع المحور الاقتصادي الصيني الباكستاني تمثل أولوية قصوى لحكومته. وقال إن المرحلة الثانية من المشاريع سوف تعمل على تعزيز وترسيخ التنمية الاقتصادية الباكستانية، وتمهد الطريق أمام زيادة الاستثمارات الصينية في باكستان.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».