أعلنت رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي الثلاثاء الماضي فتح تحقيق رسمي حول سعي الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحصول على مساعدة دولة أجنبية في جمع معلومات لتقويض ترشح خصمه السياسي الديموقراطي جو بايدن مقابل مساعدات.
وكان هذا الإعلان على إثر خروج من عميل سري في الاستخبارات الأميركية بشأن محادثة هاتفية بين ترمب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلنسكي في 25 يوليو (تموز) قال العميل إن فيها خرقاً للقانون دون الكشف عن محتواها.
رغم بساطة خطوات اتهام وعزل الرؤساء المنتخبين ديموقراطياً في الولايات المتحدة الأميركية، إلا أن مجلس النواب الأميركي لم يستطيع عزل رئيس أميركي من قبل، رغم وجود ثلاث محاولات سابقة لمجلس النواب لعزل رؤساء، كما يوضّح هذا الإنفوجرافيك: