10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 9 - 2019

- الناقلة ستينا إمبيرو (إ.ب.أ)
- لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار (أ.ف.ب)
- الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس (أ.ب)
- وزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
- الناقلة ستينا إمبيرو (إ.ب.أ) - لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار (أ.ف.ب) - الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس (أ.ب) - وزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 27 - 9 - 2019

- الناقلة ستينا إمبيرو (إ.ب.أ)
- لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار (أ.ف.ب)
- الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس (أ.ب)
- وزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
- الناقلة ستينا إمبيرو (إ.ب.أ) - لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار (أ.ف.ب) - الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس (أ.ب) - وزير الخارجيّة الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- أظهرت بيانات «ريفينيتيف» لتعقب حركة السفن أن الناقلة «ستينا إمبيرو» التي ترفع علم بريطانيا، والتي احتجزها «الحرس الثوري الإيراني» في يوليو (تموز) بدأت التحرك وغادرت ميناء بندر عباس، اليوم (الجمعة).
- صرحَت مساعِدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون جنوب ووسط آسيا أليس ويلز بأن الولايات المتحدة تأمل أن تخفف الهند «بسرعة» القيود المفروضة في كشمير، مؤكدةً من جديد استعداد الرئيس دونالد ترمب للقيام بوساطة حول هذه المنطقة المتنازع عليها بين الهند وباكستان إذا طلبتا ذلك.
- أشادت كوريا الشمالية بالرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي وصفته بأنه «حكيم» و«شجاع»، معتبرة أنه يختلف عن سياسيين آخرين في واشنطن لديهم «هوَس» نزع السلاح النووي الكوري الشمالي.
- أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه سيُنهي العمل بكل الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل، في حال أقدم رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو على ضم جزء من الضفة الغربية.
- ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن مَن قام بالتبليغ عن المحادثة الهاتفية بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي يعمل في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) تم انتدابه إلى البيت الأبيض.
- أعلنت حكومة إيمانويل ماكرون التي تريد إقناع الفرنسيين بأنها سمعت مطالبهم بعد أزمة حركة «السترات الصفراء»، عن مشروع موازنة لعام 2020 لدعم القدرة الشرائية، في أجواء من تباطؤ متوقع للنمو.
- أكدت الولايات المتحدة أن قوات الرئيس السوري بشار الأسد استخدمت أسلحة كيماوية في 19 مايو (أيار) في إدلب، بحسب ما صرح به وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، متوعداً بالرد.
- وعد أندرو شير المنافس الرئيسي لجاستن ترودو في الانتخابات المقبلة بأنه سيأمر بإجراء تحقيق قضائي حول دور رئيس الوزراء الكندي المنتهية ولايته في فضيحة تتعلق بضغوط مورست على القضاء، وأثَّرت على ولايته.
- قضى برشلونة أغلب فترات الصيف وهو يحاول إعادة نيمار بعد عامين من رحيله إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، لكن اليوم سيواجه اللاعب البرازيلي فريقه السابق بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم في المحكمة.
- أعلنت السلطات الفرنسية أنه تم إخماد الحريق الكبير الذي اندلع ليل الأربعاء - الخميس في مصنع للمواد الكيميائية في مدينة روان جنوب غربي البلاد.



هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
TT

هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)

تخضع «هيئة تحرير الشام»، التي قادت قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لعقوبات من الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، وهو ما وصفه المبعوث الخاص للمنظمة الدولية إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه «عامل تعقيد لنا جميعاً».

كانت «هيئة تحرير الشام» تُعرف في السابق باسم «جبهة النصرة»، الجناح الرسمي لتنظيم «القاعدة» في سوريا، حتى قطعت العلاقات بالتنظيم في عام 2016. ومنذ مايو (أيار) 2014، أُدرجت الجماعة على قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعقوبات تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، كما فُرض عليها تجميد عالمي للأصول وحظر أسلحة.

ويخضع عدد من أعضاء «هيئة تحرير الشام» أيضاً لعقوبات الأمم المتحدة مثل حظر السفر، وتجميد الأصول، وحظر الأسلحة، ومنهم زعيمها وقائد إدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، المكنى «أبو محمد الجولاني»، المدرج على القائمة منذ يوليو (تموز) 2013.

وقال دبلوماسيون إنه لا يوجد حالياً أي مناقشات عن رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على الجماعة. ولا تمنع العقوبات التواصل مع «هيئة تحرير الشام».

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟ (رويترز)

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على «جبهة النصرة»، لأن الجماعة مرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ولأنها كانت «تشارك في تمويل أو تخطيط أو تسهيل أو إعداد أو ارتكاب أعمال أو أنشطة» مع «القاعدة» أو دعماً لها وتستقطب أفراداً وتدعم أنشطة «القاعدة».

وجاء في قائمة العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة: «في يناير (كانون الثاني) 2017، أنشأت جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام)، وسيلة لتعزيز موقعها في التمرد السوري وتعزيز أهدافها باعتبارها فرعاً لتنظيم (القاعدة) في سوريا»... ورغم وصف ظهور «هيئة تحرير الشام» بطرق مختلفة (على سبيل المثال كاندماج أو تغيير في الاسم)، فإن جبهة «النصرة» استمرت في الهيمنة والعمل من خلال «هيئة تحرير الشام» في السعي لتحقيق أهدافها.

وفُرضت عقوبات على الجولاني بسبب ارتباطه بتنظيم «القاعدة» وعمله معه.

كيف يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة؟

تستطيع أي دولة عضو في الأمم المتحدة في أي وقت تقديم طلب لرفع العقوبات عن كيان أو شخص إلى لجنة عقوبات تنظيمي «داعش» و«القاعدة» التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 دولة.

وإذا جاء الطلب من دولة لم تقترح في البداية فرض عقوبات الأمم المتحدة، فإن اللجنة تتخذ القرار بالإجماع.

وإذا تقدمت الدولة التي اقترحت في البداية فرض العقوبات بطلب الشطب من القائمة، فسيمحى الاسم من القائمة بعد 60 يوماً، ما لم توافق اللجنة بالإجماع على بقاء التدابير.

لكن إذا لم يتم التوصل إلى إجماع، يستطيع أحد الأعضاء أن يطلب إحالة الطلب إلى مجلس الأمن للتصويت عليه في غضون 60 يوماً.

ولم تتضح بعد الدول التي اقترحت فرض عقوبات على جبهة «النصرة» والجولاني.

ويستطيع أيضاً الشخص أو الكيان الخاضع للعقوبات أن يطلب إزالة التدابير عن طريق الاتصال بأمين عام المظالم، وهو منصب أنشأه المجلس في عام 2009، ليقوم بمراجعة الطلب.

وإذا أوصى أمين عام المظالم بإبقاء اسم ما على القائمة، فسيظل مدرجاً على القائمة. وإذا أوصى أمين عام المظالم بإزالة اسم ما، فسترفع العقوبات بعد عملية قد تستغرق ما يصل إلى 9 أشهر، ما لم توافق اللجنة في وقت أسبق بالإجماع على اتخاذ إجراء أو الإحالة إلى المجلس لتصويت محتمل.

هل هناك استثناءات من العقوبات؟

يستطيع الأشخاص الخاضعون لعقوبات الأمم المتحدة التقدم بطلب للحصول على إعفاءات فيما يتعلق بالسفر، وهو ما تقرره اللجنة بالإجماع.

ويقول المجلس إن عقوباته «لا تستهدف إحداث عواقب إنسانية تضر بالسكان المدنيين».

وهناك استثناء إنساني للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة يسمح «بتوفير أو معالجة أو دفع الأموال أو الأصول المالية الأخرى أو الموارد الاقتصادية، أو توفير السلع والخدمات اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب، أو لمساندة الأنشطة الأخرى التي تدعم الاحتياجات الإنسانية الأساسية».