ترمب: أستحق جائزة نوبل للسلام

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
TT

ترمب: أستحق جائزة نوبل للسلام

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب)

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه يستحق نيل جائزة نوبل السلام، لكنّه اعتبر أن منح هذه الجائزة لا يتم بشكل منصف.
وقال ترمب على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة «يمكن أن أُمنح جائزة نوبل لأمور عدة إن كانوا يعطونها بنزاهة، وهو ما لا يفعلونه».
وأثار ترمب قضية منح سلفه الرئيس السابق باراك أوباما الجائزة في العام 2009. وهو ما شكّل مفاجأة كبيرة حينها وجاء خلافا لكلّ التوقّعات، حسب ما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
ومُنح أوباما جائزة السلام المرموقة تقديرا لـ«جهوده الاستثنائية من أجل تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب»، بحسب ما أعلنت حينها لجنة نوبل النروجية، رغم أنه لم يكن قد أكمل عامه الأول في البيت الأبيض.
وقال ترمب «منحوها لأوباما مباشرة بعد وصوله إلى الرئاسة وهو لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب حصوله عليها. أتعلمون؟ كان هذا الأمر الوحيد الذي وافقته الرأي فيه».
وجاء تصريح ترمب خلال لقاء ثنائي عقده مع رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».