مدرسة تعليم قيادة للصغار تزرع 1200 شجرة سنوياً

لتعويض البث الكربوني

العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
TT

مدرسة تعليم قيادة للصغار تزرع 1200 شجرة سنوياً

العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار

أعلنت مدرسة تعليم قيادة للصغار في بريطانيا أنها سوف تبذل جهوداً أكبر لتعويض البث الكربوني من سياراتها بزراعة 1200 شجرة سنوياً. كما ستشمل دروس القيادة الأسلوب السليم للقيادة بأقل قدر ممكن من البث الكربوني عبر سلاسة التسارع والتباطؤ.
وتتخصص المدرسة، واسمها «يونغ درايفر»، في تعليم الصغار القيادة قبل سن 17 سنة، وهي أكبر المدارس البريطانية في هذا المجال. وتمتلك الشركة 168 سيارة تبث سنوياً نحو 191 طناً من أكسيدات الكربون. ومن ضمن أفكار القيادة البيئية التي تعلمها المدرسة للأطفال وقف تشغيل المحرك أثناء توقف السيارة والسلاسة في التسارع وتوقع ظروف الطريق لعدم تغيير السرعة المفاجئ.
ومنعت مدرسة القيادة بيع زجاجات البلاستيك التي تستعمل لمرة واحدة واستبدلت بها زجاجات وأكواباً يعاد استعمالها. وقالت المدرسة إنها سوف تتجه إلى استعمال السيارات الكهربائية بداية من العام المقبل.



فولكسفاغن: إغلاق المصانع قد يستمر لأبعد من أسابيع

هربرت ديس
هربرت ديس
TT

فولكسفاغن: إغلاق المصانع قد يستمر لأبعد من أسابيع

هربرت ديس
هربرت ديس

اعترف هربرت ديس، المدير التنفيذي لمجموعة فولكسفاغن أن انتشار فيروس كورونا لن يتوقف بعد عدة أسابيع، ولذلك فإن على المجموعة أن تتعايش مع هذا الخطر لفترات طويلة حتى يتم إنتاج لقاح مؤثر أو أدوية مضادة للعدوى.
ولذلك اعتبر ديس أن إغلاق المصانع لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع المطبق حاليا على مصانع المجموعة قد لا يكون كافيا وقد يستمر لفترات أطول من المخطط لها. وأضاف أن فولكسفاغن تتخذ خطوات للمحافظة على السيولة وخطوط الإمدادات والاستمرار في المشروعات الحيوية مثل إطلاق السيارة الكهربائية «أي دي 3».
وكانت المجموعة قد قررت وقف العمل في جميع مصانع أوروبا لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. وتضم المجموعة شركات فولكسفاغن وأودي وبنتلي وبوغاتي ودوكاتي ولامبورغيني وبورشه وسيات وسكودا.