مدرسة تعليم قيادة للصغار تزرع 1200 شجرة سنوياً

لتعويض البث الكربوني

العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
TT

مدرسة تعليم قيادة للصغار تزرع 1200 شجرة سنوياً

العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار
العناية بالبيئة من أهداف السائقين الصغار

أعلنت مدرسة تعليم قيادة للصغار في بريطانيا أنها سوف تبذل جهوداً أكبر لتعويض البث الكربوني من سياراتها بزراعة 1200 شجرة سنوياً. كما ستشمل دروس القيادة الأسلوب السليم للقيادة بأقل قدر ممكن من البث الكربوني عبر سلاسة التسارع والتباطؤ.
وتتخصص المدرسة، واسمها «يونغ درايفر»، في تعليم الصغار القيادة قبل سن 17 سنة، وهي أكبر المدارس البريطانية في هذا المجال. وتمتلك الشركة 168 سيارة تبث سنوياً نحو 191 طناً من أكسيدات الكربون. ومن ضمن أفكار القيادة البيئية التي تعلمها المدرسة للأطفال وقف تشغيل المحرك أثناء توقف السيارة والسلاسة في التسارع وتوقع ظروف الطريق لعدم تغيير السرعة المفاجئ.
ومنعت مدرسة القيادة بيع زجاجات البلاستيك التي تستعمل لمرة واحدة واستبدلت بها زجاجات وأكواباً يعاد استعمالها. وقالت المدرسة إنها سوف تتجه إلى استعمال السيارات الكهربائية بداية من العام المقبل.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.