10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 8 - 8 - 2019

- اللاعب البلجيكي إدين هازارد (إ.ب.أ)
- الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (أ.ف.ب)
- وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
- شعار شركة «هواوي» (رويترز)
- اللاعب البلجيكي إدين هازارد (إ.ب.أ) - الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (أ.ف.ب) - وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب) - شعار شركة «هواوي» (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 8 - 8 - 2019

- اللاعب البلجيكي إدين هازارد (إ.ب.أ)
- الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (أ.ف.ب)
- وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب)
- شعار شركة «هواوي» (رويترز)
- اللاعب البلجيكي إدين هازارد (إ.ب.أ) - الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو (أ.ف.ب) - وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ف.ب) - شعار شركة «هواوي» (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلن الجيش الإسرائيلي العثور على جثة جندي تلقى عدة طعنات أمس (الأربعاء) قرب مستوطنة في الضفة الغربية.
- رفعت الولايات المتحدة مستوى التحذير بشأن السفر إلى هونغ كونغ وحثت المسافرين على توخي المزيد من الحذر في المنطقة، بسبب ما وصفتها باضطرابات أهلية بعد شهور من الاحتجاجات التي شابها العنف في بعض الأحيان.
- قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنه يأمل في استئناف المحادثات قريباً بشأن نزع سلاح كوريا الشمالية النووي برغم تجارب بيونغ يانغ الصاروخية المتكررة.
- أعلن وزير الإعلام الفنزويلي خورخي رودريغيز أن الرئيس نيكولاس مادورو سحب وفداً حكومياً من محادثات مقبلة مع ممثلي المعارضة، بعد عقوبات أميركية مكثفة تم الكشف عنها أوائل الأسبوع الجاري.
- حذرت الإدارة البحرية الأميركية من تهديدات إيرانية محتملة للسفن التجارية التي تبحر في مضيق هرمز، وسط توترات بين واشطن وطهران.
- كشفت الإدارة الأميركية عن وثيقة بالقواعد التي تُحظّر رسميّاً على عملاق التكنولوجيا «هواوي» وشركات صينيّة أخرى توقيع عقودٍ مع الأسواق الأميركية، في أحدث حلقة من النزاع التجاري بين واشنطن وبكين.
- رفضت السلطات المالطية السماح لسفينة إنقاذ المهاجرين الأوروبية «أوشن فايكينغ»، بإعادة التزود بالوقود في مياه البلاد، حسبما قالت متحدثة باسم منظمة «إس أو إس مديتيراني» لوكالة الأنباء الألمانية.
- أعرب النجم البلجيكي إدين هازارد عن سعادته وفخره بافتتاح رصيده التهديفي مع فريق ريال مدريد الإسباني بعد تسجيله هدف الفوز 1 - صفر على المضيف ريد بول سالزبورغ النمسوي في مباراة ودية في كرة القدم.
- أماطت شركة سامسونغ اللثام عن نسخة جديدة من هاتفها الذكي «غالاكسي نوت» تعمل بشبكة الجيل الخامس وتتمتع بخصائص كاميرا محسنة، أملاً في أن يساعدها هذا الطراز المتميز في إنعاش أرباحها المتراجعة وتوسيع الفجوة مع منافستها «هواوي».
- قال مسؤول حكومي إن 16 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في ولاية مهاراشترا الهندية بعد أن غمرت الأمطار الغزيرة وفيضان الأنهار خمس مناطق، مما دفع السلطات إلى نقل أكثر من 140 ألف شخص إلى أماكن أكثر أماناً.



هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
TT

هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)

تخضع «هيئة تحرير الشام»، التي قادت قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لعقوبات من الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، وهو ما وصفه المبعوث الخاص للمنظمة الدولية إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه «عامل تعقيد لنا جميعاً».

كانت «هيئة تحرير الشام» تُعرف في السابق باسم «جبهة النصرة»، الجناح الرسمي لتنظيم «القاعدة» في سوريا، حتى قطعت العلاقات بالتنظيم في عام 2016. ومنذ مايو (أيار) 2014، أُدرجت الجماعة على قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعقوبات تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، كما فُرض عليها تجميد عالمي للأصول وحظر أسلحة.

ويخضع عدد من أعضاء «هيئة تحرير الشام» أيضاً لعقوبات الأمم المتحدة مثل حظر السفر، وتجميد الأصول، وحظر الأسلحة، ومنهم زعيمها وقائد إدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، المكنى «أبو محمد الجولاني»، المدرج على القائمة منذ يوليو (تموز) 2013.

وقال دبلوماسيون إنه لا يوجد حالياً أي مناقشات عن رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على الجماعة. ولا تمنع العقوبات التواصل مع «هيئة تحرير الشام».

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟ (رويترز)

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على «جبهة النصرة»، لأن الجماعة مرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ولأنها كانت «تشارك في تمويل أو تخطيط أو تسهيل أو إعداد أو ارتكاب أعمال أو أنشطة» مع «القاعدة» أو دعماً لها وتستقطب أفراداً وتدعم أنشطة «القاعدة».

وجاء في قائمة العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة: «في يناير (كانون الثاني) 2017، أنشأت جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام)، وسيلة لتعزيز موقعها في التمرد السوري وتعزيز أهدافها باعتبارها فرعاً لتنظيم (القاعدة) في سوريا»... ورغم وصف ظهور «هيئة تحرير الشام» بطرق مختلفة (على سبيل المثال كاندماج أو تغيير في الاسم)، فإن جبهة «النصرة» استمرت في الهيمنة والعمل من خلال «هيئة تحرير الشام» في السعي لتحقيق أهدافها.

وفُرضت عقوبات على الجولاني بسبب ارتباطه بتنظيم «القاعدة» وعمله معه.

كيف يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة؟

تستطيع أي دولة عضو في الأمم المتحدة في أي وقت تقديم طلب لرفع العقوبات عن كيان أو شخص إلى لجنة عقوبات تنظيمي «داعش» و«القاعدة» التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 دولة.

وإذا جاء الطلب من دولة لم تقترح في البداية فرض عقوبات الأمم المتحدة، فإن اللجنة تتخذ القرار بالإجماع.

وإذا تقدمت الدولة التي اقترحت في البداية فرض العقوبات بطلب الشطب من القائمة، فسيمحى الاسم من القائمة بعد 60 يوماً، ما لم توافق اللجنة بالإجماع على بقاء التدابير.

لكن إذا لم يتم التوصل إلى إجماع، يستطيع أحد الأعضاء أن يطلب إحالة الطلب إلى مجلس الأمن للتصويت عليه في غضون 60 يوماً.

ولم تتضح بعد الدول التي اقترحت فرض عقوبات على جبهة «النصرة» والجولاني.

ويستطيع أيضاً الشخص أو الكيان الخاضع للعقوبات أن يطلب إزالة التدابير عن طريق الاتصال بأمين عام المظالم، وهو منصب أنشأه المجلس في عام 2009، ليقوم بمراجعة الطلب.

وإذا أوصى أمين عام المظالم بإبقاء اسم ما على القائمة، فسيظل مدرجاً على القائمة. وإذا أوصى أمين عام المظالم بإزالة اسم ما، فسترفع العقوبات بعد عملية قد تستغرق ما يصل إلى 9 أشهر، ما لم توافق اللجنة في وقت أسبق بالإجماع على اتخاذ إجراء أو الإحالة إلى المجلس لتصويت محتمل.

هل هناك استثناءات من العقوبات؟

يستطيع الأشخاص الخاضعون لعقوبات الأمم المتحدة التقدم بطلب للحصول على إعفاءات فيما يتعلق بالسفر، وهو ما تقرره اللجنة بالإجماع.

ويقول المجلس إن عقوباته «لا تستهدف إحداث عواقب إنسانية تضر بالسكان المدنيين».

وهناك استثناء إنساني للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة يسمح «بتوفير أو معالجة أو دفع الأموال أو الأصول المالية الأخرى أو الموارد الاقتصادية، أو توفير السلع والخدمات اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب، أو لمساندة الأنشطة الأخرى التي تدعم الاحتياجات الإنسانية الأساسية».